الصفحه ٥١٥ : القرآن وفسرت ببني أمية.
والحادي
والعشرون : إيذاء الله ورسوله.
والثاني
والعشرون : الكون من سادات
الصفحه ٤٩٥ : .
ومنها : قوله
تعالى ( فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ ) (٧) وهي صريحة
الصفحه ١٦٩ : .
أما الأولى :
فإنما تضمنت الأمر بالرد الى الله والرسول معا عند التنازع كما تدل عليه الواو
العاطفة ولا
الصفحه ١٩٠ : بتحصيله والعمل به هو مطلق الرجحان الشامل للقطع والظن وهذا
يستلزم التناقض في كلام الله والرسول والأئمة
الصفحه ٦٢ :
فائدة
(١٨)
في كتاب من لا
يحضره الفقيه روى جميل عن ابى عبد الله عليهالسلام انه قال لا بأس
الصفحه ١٦٣ : : قوله
تعالى : ( فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ ) (١) والرد الى الله
الصفحه ٩٥ : أو له فلم يحمل أحد منهم على ظاهره فذلك
إجماع منهم على صرفه عن ظاهره لمخالفته للمعهود المقرر من عدم
الصفحه ٣٣ : من حيث ان
المخلوق من التراب مستحق لان تسجد له الملئكة فالمخلوق من النار يجب أن يكون أعظم
رتبة منه فلا
الصفحه ٦٤ : البنات التماثيل وخشفان الظباء أولاد
الغزلان فالمعنى والله اعلم ان رحمه ورحمك في غاية التباعد كبعد دواب
الصفحه ٣٤١ :
ان يثبتنا بالقول الثابت على ما هدانا له من الموالاة لأوليائه والتمسك بهم
والأخذ عنهم « انتهى
الصفحه ١٢٠ :
وأما الأول فقد
عرفت انه من روايات العامة ومع ذلك يمكن حمله على دخول النبي صلىاللهعليهوآله مع
الصفحه ٢٤٢ : وصرح به في غيرها وهو من جملة تمويهاتهم الواهية
ومغالطاتهم الواضحة كما ستطلع عليه ان شاء الله ومعلوم ان
الصفحه ٤٢١ :
ثم أورد حديث
عمر بن حنظلة
ثم قال انه
متفق عليه ومعمول به ودستور العمل ولا خلاف فيه وهو صريح في
الصفحه ٤٨٣ :
التاسعة عشرة ( قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ أَنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام بأنه أيضا عظيم الشأن والمنزلة شرعا فإن النبي صلىاللهعليهوآله قال فيه ما قال ومعلوم ان اتقا