الصفحه ٣٣٦ :
وقال الشيخ
الجليل سعيد بن هبة الله الراوندي في أول كتاب فقه القرآن ما هذا لفظه ان القياس
بالدليل
الصفحه ٢٤٧ : الغفلة فلا تظن ان كتاب الحديث ومقابلته لم
يقعا في زمن الرسول صلىاللهعليهوآله وما قاربه ولا تظن ان
الصفحه ١٧٤ : ) وغير ذلك لأنه لا يستقيم ربطه مع اشتراط الرد الى
الرسول والأئمة إلا بذلك.
وثانيهما : ان
يستنبطونه فعل
الصفحه ٤١٧ : منها ما يحتمل احتياجه الى الجواب وأترجمه
بالعربية ملخصا مختصرا ثم أجيب عنه إن شاء الله
قال المعاصر
الصفحه ٤٠٩ : الرسول صلىاللهعليهوآله.
الثالث
والعشرون : ان الظن المعتبر عندهم ظن صاحب الملكة المخصوصة التي
الصفحه ١٧٢ : الى الرسول والأئمة عليهمالسلام بالنص وأيضا فظاهر الآية ان ضمير يتدبرون عائد إلى
الكفار المذكورين
الصفحه ٣٣٩ :
أو لانهم لم يخاطبوا به وعول بهم على قول الإمام القائم مقام الرسول صلىاللهعليهوآله كلفنا فيه
الصفحه ٢٥١ : تعديتهم أخذت
دينك عن الخائنين الذين خانوا الله ورسوله وخانوا أماناتهم إنهم ائتمنوا على كتاب
الله فحرفوه
الصفحه ٤٩٩ :
وأمر مشكل يرد علمه الى الله والى رسوله (١) وهذا صريح في
الحصر وفي وجوب الرد فمن جزم بأحد الأمرين
الصفحه ٤١١ : الأحكام التي
يطلبها الله من عباده في الشريعة الجديدة ومن المعلوم انه لا سبيل للعقل الى تفصيل
ذلك ولا الى
الصفحه ٣٣٨ : الشريعة عندكم هو طلب غلبة
الظن فيما لا دليل عليه والظن محال ان يكون له مجال في الشريعة ثم أطال الكلام في
الصفحه ١٠٧ : الكثيرة.
وقوله ( وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ ) على هذا خطاب للرسول صلىاللهعليهوآله على وجه الالتفات وله أيضا
الصفحه ٢٦٩ : .
ولكن نقول
بطريق الإجمال ان العقل يجزم بعد تبليغ الآثار بان الرسول صلىاللهعليهوآله كان في نهاية
الصفحه ٢٩ : الله
والثانية الى الامام والثالثة الى الله وهو غير مستحسن. والجواب : لا يمتنع ان
تكون الضمائر كلها
الصفحه ٤١٢ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي (١) ومعناه كما يستفاد من الأحاديث الكثيرة الاتية انه يجب
التمسك بكلام الأئمة