الصفحه ٤٩ : ويضادّ الكتاب والسنة وإجماع المسلمين فيحتاج إلى إثبات صحته أولا
ثم النظر من صرفه عن ظاهره ثانيا فإنه غير
الصفحه ٥١ : نحوهما كذلك وله شواهد كثيرة
من الكتاب والسنة كقوله تعالى ( إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَما
الصفحه ٨٢ : والاطلاع والقدرة والإحسان ونحو ذلك مثله في الكتاب والسنة كثير من الألفاظ
التي يتعذر حملها على حقائقها في
الصفحه ٨٦ : والسنة لمعارضة هذا الخبر وقد عرفت
جملة من ذلك.
وبعد هذا نقول
قد ثبت الدليل العام فيجب العمل به الى أن
الصفحه ١٤٠ : والسنة والإضافة
ح باعتبار الحكم الناسخ لا المنسوخ كما مر في بعض الوجوه.
وخامسها : انه
قد تقرر ان الليل
الصفحه ١٥٥ : وسهم ذي القربى اعنى نصف الخمس.
في الكتاب
والسنة فقال لي؟ لا ذاك ولا ذاك ولكنه هدية.
فقلت ثكلتك
الصفحه ١٦٨ : والتأويل وغير ذلك والنصوص الدالة على النهى عن العمل بالظن من
الكتاب والسنة كثيرة وقد خصها الأصوليون
الصفحه ١٧٠ : تواترت
الاخبار عنهم عليهمالسلام بوجوب العمل بالكتاب والسنة والعطف بالواو هنا أيضا يدل
على ما قلناه.
ثم
الصفحه ١٧٥ : يوافق الأحاديث الكثيرة من عرض
الحديث المشكوك فيه على الكتاب والسنة وقد صرح بذلك الكليني في أول كتابه
الصفحه ١٨٦ : الظواهر فاستدلا لنا في
الحقيقة بالكتاب والسنة معا ولا خلاف في وجوب العمل بهما.
إذا عرفت ذلك
فنقول
الصفحه ٢٠٢ : العام حجة لزم رفع التكليف
الان إذ لا نص خاصا في وجوب الصلاة على زيد في سنة كذا في بلد كذا والنصوص على
الصفحه ٢٠٤ : توضيحه ولا يجوز الاستدلال بها.
الثاني عشر :
انها معارضة للدليل العقلي والنقلي من الكتاب والسنة فلا يجوز
الصفحه ٢٢٤ :
(٢).
__________________
(١) أورده المؤلف ره
في الجواهر السنية عن الفقيه راجع ص ٣٤٣
(٢) الكافي ج ٦ ص
٢٤٢
الصفحه ٢٥٥ : للشمس والقمر وغيرهما فيكون السنة
يوما وليلة ومعدل النهار منطبقا على الأفق.
اللهم الا ان
يمكن رصد
الصفحه ٢٧١ : نعم.
فقلت : ولا
نعرف شيئا من أحواله بطريق اليقين والتواتر من طوله ولونه وسنّه وخلقه وخلقه وطبعه