الصفحه ١٣٣ : المذكور في القضاء يعنى
ان الحديث دل على ان الصوم من الفرائض الجليلة التي بنى عليها الإسلام واقتضى
إلحاقها
الصفحه ١٤٤ : فكيف ترضى بلبسها الأكابر الأجلاء من بنى آدم مثلك
هذا على تقدير كون الجملة الفعلية صفة المعرف بلام الجنس
الصفحه ١٤٨ : رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ ) أى ولأي شيء أظلم الناس.
لنفس يسرع الى
البلى قفولها : اى رجوعها أو سفرها الذي
الصفحه ١٥٤ : في جميع بنى هاشم والا فالحكم فيهم مخصوص ببعض الأقسام ويمكن
إرادة الصدقة الواجبة التي هي الزكاة
الصفحه ١٥٦ : راكبها وفي نسخة من
كيها : وهو أبلغ في شدة النفار.
أريه السها
ويريني القمر : السها كوكب خفي في بنات نعش
الصفحه ١٧٩ : ويستقصي.
فمن ذلك حديث
عبد الله بن يزيد عن ابى عبد الله عليهالسلام قال : ليس في حب القرع والديدان الصغار
الصفحه ١٨٩ : سورة بني إسرائيل ( وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ
الصفحه ٢٣٥ :
وأبو الهذيل وأبو على والفضلية والحشوية وأبو بكر الرازي وأبو مسلم بن بحر والخياط
من الخوارج والطبري
الصفحه ٢٤٨ : عنهم فلما
ماتوا صارت تلك الكتب إلينا فقال حدثوا بها فإنها حق (٦).
وعن حمزة بن
الطيار انه عرض على ابى
الصفحه ٢٤٩ :
وروى الشيخ
الجليل رئيس المحدثين أبو جعفر بن بابويه في كتاب الأمالي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٠ :
وروى ابن
بابويه في العلل وعيون الاخبار والشيخ في التهذيب عن على
بن أسباط قال
قلت للرضا
الصفحه ٢٩٦ : هذا كثير مما لو بنى المعرب فيه على ظاهر اللفظ من غير
تأمل للمعنى لحصل الخلل وفسد المعنى وقد جمع فيه
الصفحه ٣١٥ : الشيخ
وغيره انهم (ع) سئلوا عن كتب بنى فضال فقال : خذوا ما رووا وذروا ما رأوا (١) ومثله كثير
وهنا بحث آخر
الصفحه ٣٢٧ : إليهم ليظهر لك انهم لا يرضون بان يقلدهم أحد بعد موتهم.
قال الشيخ حسن
بن شهيد الثاني في أواخر أصول
الصفحه ٣٢٩ : الشيخ على
بن عبد العالي في الجعفرية : طريق معرفة أحكامها يعنى الصلاة لمن كان بعيدا عن
الإمام الأخذ