الصفحه ١٠ :
الالزام في القوانين الوضعية ، التي
يتمكن الإنسان في التملص منها والالتفاف عليها ، بخلاف المسائل
الصفحه ٢٢ : ، ولا يكفي في العقيدة
الظن والتقليد ، ويقول الله سبحانه وتعالى (
إِنَّ
الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ
الصفحه ٤٢ :
ولم يرد مثل هذا الكلام في حق غير علي.
فما ذنبنا إن قلنا بأنّ عليّاً هو
المتعيّن للإمامة حتّى لو
الصفحه ٥٣ : » يكذّبه ابن تيميّة
، حتّى يقول : هذا الحديث لم يثبت ، وليس له إسناد تقوم به الحجة ، لم يروه أحد في
السنن
الصفحه ٢٠ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٣٢ : يكون معصوماً ففيه خلاف ، أمّا أن
يكون حرّاً ، ربّما يكون فيه خلاف ، ربّما ينسبون إلى رسول الله
الصفحه ٤٠ :
١ ـ الحاكم النيسابوري ، ويصحّحه.
٢ ـ ابن عساكر ، في تاريخ دمشق.
٣ ـ الديلمي.
٤ ـ السيوطي
الصفحه ٢٤ : كلّها في دلالة حديث المنزلة.
وموضوع بحثنا في هذه الليلة هو الإستدلال
بما يحكم به العقل على إمامة أمير
الصفحه ٣٥ :
العلم وعلي بابها ».
هذا الحديث موجود في كتبهم ، يرويه :
١ ـ عبد الرزاق بن همّام الصنعاني
الصفحه ٣٦ : .
٢٧ ـ الزرقاني.
٢٨ ـ الشاه ولي الله الدهلوي.
وغيرهم ، وكلّ هؤلاء يشهدون بأنّ رسول
الله قال في علي
الصفحه ٤٤ : : أُعطي علي تسعة أعشار
العلم ، ووالله لقد شاركهم في العشر الباقي.
قال ابن عباس : وإذا ثبت لنا الشيء عن
الصفحه ٤٧ :
عبد الرحمن بن عوف ،
وسأل عمر أبا واقد الليثي عمّا كان يقرأ به رسول الله [ وهذا طريف جدّاً ] في
الصفحه ٤٩ : الأئمّة (١).
وقد قالها في موارد أُخرى ، لا نطيل
بذكرها.
ولا بأس بذكر كلمة المنّاوي بهذا الصدد
، يقول
الصفحه ٧ :
٣ ـ حق التأديب
والتعليم ............................................. ٨٤
أدب الطفل في مدرسة
أهل
الصفحه ١٤ :
٣ ـ حق التأديب
والتعليم ............................................. ٨٤
أدب الطفل في مدرسة
أهل