الصفحه ١٦٠ : بخلاف شهر رمضان ، لأنّه لا بدّ أن يكون
الفطر فيه سفرا ، باعتبار حرمة الصوم فيه ، ولولاها لكان صائما فيه
الصفحه ٣٠٣ :
تلك الصيغة (١) ، وربّما قيل : يتحقّق البيع في المنفعة أيضا (٢) فلا بدّ من
معلوميّة كون المبيع
الصفحه ٣١٤ :
ولا بدّ أن
تكون المعاملة فردا حقيقيّا للعام ، فمجرّد إطلاق لفظه عليها لا يكفي ، لأنّ
الاستعمال
الصفحه ٨٩ : بملاحظة المعنى اللغوي بمعونة القرائن
فلا بدّ من الحمل على أقرب المجازات ، ففيه أنّ القيد أيضا قرينة ، فلا
الصفحه ٢٣٢ : كفء بدون مهر المثل ، فقيل : يصحّ مطلقا ، وقيل : لا يصحّ ، وقيل : لها
الاعتراض في المسمّى ـ إلى أن قال
الصفحه ٣٤ : بالبديهة ، مع أنّ الوارد في الأخبار
أنّه لا بدّ من الأخذ ممّن هو أهله (١) (٢) ، سوى ما ورد (٣) من المنع عن
الصفحه ١٥٤ : بدون رجحانها؟! وإذا لم يكن فعلها بتلك النيّة فلا تكون عبادة ، إذ
لا بدّ فيها من تلك النيّة ، بل تكون من
الصفحه ٢٥ : ءة ، المنافيات
ما هي ، وأيّ شيء هي ، وأنّه لا بدّ من المعاشرة الباطنيّة أم تكفي الظاهريّة ، وأنّ
كلّا منهما ما
الصفحه ٢٦ : الشبهة الّتي يوردها العامّة علينا بسبب قولنا بأنّه لا بدّ في كلّ
عصر من وجود حجّة على الناس (٣) ، كما لا
الصفحه ٣٩ : المتواترة ، مع أنّ من هو مسلم يعلم مجملا (٣) أنّ في الدين
تكليفات ، واجبات ومحرّمات لا بدّ من امتثالها
الصفحه ٨٢ : ، بل لا بدّ من المعرّفات
المقرّرة في موضعه.
__________________
(١) الكافي : ٦ /
٤١٧ الحديث
الصفحه ١٠٤ : الخمر ما أجروا ، والرواة
حين سألوا عن بدء تحريم الخمر واتّخاذه فأجيبوا بحكاية الثلث والثلاثين فقط ، من
الصفحه ١١٣ : على غيره ، لما عرفت من أنّه لا بدّ من
توجيه.
وأيضا ، إطلاق
قوله : من قبل أن يسكر ، ممّا يرجع إلى
الصفحه ١٢٦ : الأمر بالإفطار وقت رؤيته ، بل لا بدّ من الإتمام إلى الليل ، لأنّ
هذه الرؤية ليست داخلة فيها ، بل المراد
الصفحه ١٤٧ :
قطعه ، لا أنّه إنشاؤه وإحداثه (١) من أوّل الأمر ، فبعد قوله عليهالسلام إن كنت صمت ، قبله لا بدّ