الصفحه ٦٧ :
كلام الفقهاء ، ولا يظهر من الأخبار ، بل الظاهر من الفقهاء وأهل اللغة
والأخبار التعميم ، يعبّر عن
الصفحه ١٣٤ :
نعم ، الصدوق رحمهالله في « المقنع » اعتبر الغيبوبة بعد الشفق ورؤية ظلّ
الرأس (١) ، ورواية أبي
الصفحه ٣٤ : بالبديهة ، مع أنّ الوارد في الأخبار
أنّه لا بدّ من الأخذ ممّن هو أهله (١) (٢) ، سوى ما ورد (٣) من المنع عن
الصفحه ٢٣ : رأيه
عنده كيف يجوز تقليده للمجتهد؟! وكيف يرخّص المجتهد ـ مثل هذا العالم ـ الاعتماد
على رأيه في مسألة
الصفحه ١٥٥ :
وحينئذ فلو صام
أحد يوم عاشوراء مثلا ، طالبا لثواب الصوم متقرّبا إلى الله سبحانه ، فلعلّ له ذلك
الصفحه ٢١ :
المجتهدين اللذين هو يصير حكما بينهما كليهما مستجمعان لجميع تلك الشرائط.
ومع جميع ذلك
كيف يتأتّى له أن يحكم
الصفحه ١٢ :
وبالجملة ، حصل
له من التظافر والتسامع في التقليد ما حصل له في ضروريّات الدين والمذهب الّتي ليس
الصفحه ٦٤ :
خبيثا ، [ وقوله : ] « إذا [ بقي ] إن شاء الله » يعني الرجاء من الله أن
يكون لا يتغيّر.
فيكون
الصفحه ٢٢ : أشرنا إليها ـ كيف يجترئ بالاجتهاد في تجويزه مع اعترافه بعدم بلوغه
درجة الاجتهاد ، سيّما بالتفصيل الّذي
الصفحه ٢٤ : عليهمالسلام ، سيّما أن يكون بعد عهدها ، فإنّ معرفة الخلاف والوفاق
، وكيفيّة فهم الفقهاء للأخبار وترجيحاتهم
الصفحه ٥٨ : السادس ، وكذا ما
يدّعيه من انحصار النبيذ في المسكر (٥) ، بل وكيف يدّعي اشتهار الحلّية عندهم إلّا بأن يكون
الصفحه ١٣٥ : الظنون في الأحكام الفقهيّة رأسا وكيف كانت سيّما في الهلال ، كما هو
مشاهد محسوس منهم في الأعصار والأمصار
الصفحه ١٩٩ : الرواية
المذكورة قطعيّة الصدور حجّة ـ كما ادّعاه المستدلّ ـ كيف صار الحال فيها بذلك
المنوال؟! فإنّ غالب
الصفحه ٣١٧ : في موضع يكون مثبت الصحّة منحصرا في مثل قوله تعالى ( أَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ ) (٢) ( إِلّا أَنْ
الصفحه ٢٠ : خاصّة ، لا للمجتهد الآخر ولا العامّي الّذي لا يعتقده ، لعدم
ظهور اجتهاده عنده ، إذ اعتقاده فسقه ).