الصفحه ٢١٥ : » (١) ، وغير ذلك.
وورد في هؤلاء
الفقهاء « أنّهم حجج الله على العباد » (٢) ، و « أنّهم المروّجون لدين الرسول
الصفحه ٢٧٣ : الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة عليهمالسلام وفقهائهم بخلاف ما ذكره البتّة ، وكذلك
الصفحه ١٤٩ : النهار وغير ذلك.
ويؤيّده أيضا ،
ملاحظة بعض الأخبار الأخر (١).
وكيف كان ، لم
يظهر من الذيل ما يخالف
الصفحه ٨٤ : ]؟! فقال : بل أنا أصف (٤) .. كلّ مسكر
حرام .. فقلت له : هذا نبيذ السقاية بفناء الكعبة ، فقال : ليس هكذا
الصفحه ٤٣ : متساهلين ، والله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة عليهمالسلام دائما كانوا يحذّرون أمثال هؤلا
الصفحه ١٠٠ : غير أصحابنا » لا يلزم أن يكون من العامّة ، فتأمّل.
مع أنّه جعله
له قاعدة يمشى بها كيف كان ، ولا يلزم
الصفحه ١١٤ : وصيرورته حراما.
روى ابن إدريس رحمهالله في آخر « السرائر » عن محمّد بن علي بن عيسى أنّه كتب
إلى أبي الحسن
الصفحه ١٠٣ : المقدار فيزداد بحسب
ازدياده ، وكذا يتفاوت بتفاوت الكيفيّة ، فالخمر الرديء ـ عند الشاربين ـ يحدث
سكرا
الصفحه ٢٤١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الحمد
لله ربّ العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله
الصفحه ٩٣ :
__________________
(١) هذا من قول
الشيخ أبي الحسن سليمان بن عبد الله البحراني ، ورسالته غير متوفّرة لدينا.
(٢) في النسخ
الصفحه ٢٦٧ :
وهذا الحديث
موافق لما ذكرنا من « نهج البلاغة » من وقوع هذه الحيل بعد الرسول
الصفحه ٢٣٦ : .
قلت
: إن أردت أنّ
الأب أراد من قوله : متّعتك بنتي ، متّعتك أمّ بنتي على سبيل المجاز ، وتكون الامّ
الصفحه ٢١٠ : المخالفة للقرآن في المواضع الخلافيّة ، فأيّ حجّية في المدار
المذكور حتّى يخالف الله ورسوله
الصفحه ٢٣٨ :
صحّة عقد الأب مطلقا (١) ، فإنّه يشمل ما نحن فيه ، وذلك لأنّ التزويج عقد وعهد
بلا شبهة ، وقد عرفت
الصفحه ٢٨٩ : .
مع أنّ فيها
إشكالا آخر من جهة قوله عليهالسلام : « قد فعل [ ذلك ] أبي وأمرني أن أفعل ذلك » (١) ، لأنّ