الصفحه ٧٦ : نفسه»
الصفحه ١٠٥ : لا العزم ، لم يبق فرق بينه وبين المندوب لاشتراكهما في الترك.
والجواب : كما ذكره
المصنف نفسه. «هوامش
الصفحه ١٠٧ : في الوجوب من المنع من الترك.
فالامر : يستلزم النهي عن الترك ، وليس
هو نفسه ، كما ذهب إليه من لا
الصفحه ١١٧ : »
٣ ـ أي عدم موافقتها
لامر الشارع.
«المصدر السابق نفسه»
الصفحه ١٢٠ : عاما
«هوامش المسلماوي : ص
٢٧»
٣ ـ من الوحدة
والتكرار.
«المصدر السابق نفسه»
٤ ـ لفظ كل : إذا
الصفحه ١٢٥ : نفسه»
٤ ـ والقائل : القاضي
أبو بكر ، وإمام الحرمين ، وأبو يوسف. واحتجوا بقوله تعالى : «وكنا
لحكمهم
الصفحه ١٢٧ : »
٤ ـ والقائل : أبو
حنيفة ، واحمد بن حنبل ، وأصحابهما.
«المصدر السابق نفسه»
٥ ـ قال المصنف : إن
أرادوا
الصفحه ١٣٩ : بما إذا
كان متعمدا على موصوف ، فلا يشمل ما إذا كان الوصف نفسه موضوعا للحكم ، نحو «والسارق
والسارقة
الصفحه ١٤٠ :
ـ ٦٣»
هذا!! وقلنا أن
المراد به أفعال نفسه ، لما دل الدليل على أن الواحد منا فاعل ومحدث.
فضلا عن أن
الصفحه ١٥٤ : شيئا معينا في نفسه (٤)
، واللفظ
__________________
١ ـ انما قال : الذي
دل عليه ، ولم يقل : خطاب دل
الصفحه ١٦٦ : بالنفس واليد والسمع والبصر ، وقالوا : كل ثقة من العلماء
، يأتي بخبر مسند عن النبي «ص» ، فهو رحمة.
راجع
الصفحه ١٧٨ : ، تنقطع تلك النفس من
شعبها ، فليحافظ بنو اسرائيل على السبت مواظبين عليه مدى أجيالهم عهدا أبديا «سفر
الخروج
الصفحه ١٨١ : .
«قاموس الالفاظ
والاعلام القرآنية : ص ١٢ ـ ١٣ باختصار»
١ ـ بقوله تعالى من
نفس السورة ـ الصافات الآية ١٠٨
الصفحه ٢٣١ : وجوبا إن لم
يرده.
إذا عرفت هذا!! فالتعادل إن وقع للمجتهد
في عمل نفسه كان حكمه التخيير ، وإن وقع للمفتي