الصفحه ٢٣ : الملكية الحاصلة لمراتب
الموقوف عليهم على الترتيب بالجعل الاولي من المالك ، بل وأمر المقام أوجه منها ; لان
الصفحه ١١ :
المؤمنين في أمور دينهم ، وينقادون إليه فيما يتعلق بآخرتهم ودنياهم ، وفي حقه
وأمثاله ورد في الاثر من سيد
الصفحه ٥١ :
بتبع العين فلا حاجة
إلى دعوى أنه كناية عن مطلق الاستيلاء حتى يستشكل فيه ، فتدبر.
الثاني
: بعد ما
الصفحه ٢٢ : والقيمة ، بل ولا في تقديم المثل على القيمة : إلى التماس
دليل من خارج ، وهذا هو فارق بين هذا الوجه والوجه
الصفحه ١٦ : خطبا ومكاتيب ، وبيانات
بليغة مدوية ، لو جمعت في موضع واحد لتكون منها سفر قيم ، وكتاب ثمين ، تتجلى فيه
الصفحه ١٧ :
من الموافق والمخالف
، ربما تربو على العشرين كتابا بين مختص به أو مشير إليه ضمن دراسات أخرى.
وها
الصفحه ٣٨ :
منه إلا من جهة
المفروغية التي تطابق عليها الاخبار عند الانصاف ، وإلا فالاخبار المتقدمة مع شهادة
ما
الصفحه ٣٩ : الرهن لعدم رجوع الدعوى إلى أمر ينافي الامانة ، فلذا يحتمل قويا أن يكون
المراد الامانة والوثاقة لا
الصفحه ١٣ : ضرار.
٤ ـ في قاعدة العقد ينحل إلى العقود.
٥ ـ القاعدة العقيلة لا تخصص.
٦ ـ دلالة الالفاظ وضعية لا
الصفحه ٣٤ : ، نظرا
إلى ما عرفت من أن من لوازمه عرفا رفع اليد عما تقتضيه اليد مراعاة للمالك وأنه
استيمان ، وقد اطلعت
الصفحه ٤٧ :
وأما الاستدلال عليه
، بنفي السبيل ففيه ـ بعد عرفت ـ أخص من المدعي وكذا ما استدل به المستدل المذكور
الصفحه ٨ :
لقد استقبلت قصيدة التهامي استقبالا
رائعا وحل في القلوب حيث يقول :
حكم المنية في البرية جار
الصفحه ٥٣ : لها موضعا فلم يدفعها إليه فهو لها ضامن
حتى يدفعها وإن لم يجد من يدفعها إليه فبعث بها إلى أهلها فليس
الصفحه ١٥ : ) مؤلف مطارح الانظار
الذي هو تقرير لدرس أستاذه الانصاري.
٣ ـ حرمة الاستطراق إلى مكة
عن طريق جبل
هذه
الصفحه ٣ :
بالسعادة ، واصطفاهم لدار العز والكرامة ، ثم الصلاة والسلام على نبيه وآله
الطيبين الطاهرين ، وعلى عباد الله