الصفحه ١٤ : التكلف والتعسف
يقرأها الانسان بسهولة ، وإليك نماذج منها وهو طرح دلالة الالفاظ على المعاني
وأنها وضعية أو
الصفحه ٣١ :
عدم الضمان من جهة
التلف السماوي مفروغا عنه بين السائل والمسؤول عنه ـ عليه السلام ـ من حيث إن من
الصفحه ٣٩ : الاستيمان العقدي ، فتأمل ، وعلى كل حال فلا يستفاد
منها ما ينفع للمقام كما لا يخفى.
ومنها
: قوله ـ عليه
الصفحه ٢٥ :
نعم في بعض المقامات لخصوصية المقام
يستفاد العدوان والقهر ، وعليه ; فتكون قاعدة اليد أعم من الغصب
الصفحه ٣٧ :
ومنها
: ما رواه محمد بن مسلم عن أبي جعفر ـ عليه
السلام ـ قال : سألته عن الرجل يستبضع المال فيهلك
الصفحه ٣٤ : ، نظرا
إلى ما عرفت من أن من لوازمه عرفا رفع اليد عما تقتضيه اليد مراعاة للمالك وأنه
استيمان ، وقد اطلعت
الصفحه ١١ : البشر : الراد عليه راد علينا ، وهو في حد الشرك ، معاذ
الله منه ومن شر الشيطان ، وسيئات الاعمال ، ورجائي
الصفحه ١٢ : النور إلا القليل
النادر منها.
وإليك بعض ما وقفنا على أسمائه
وخصوصياته.
١ ـ درر التنظيم
منظومة حول
الصفحه ١٥ : الرسالة ألفها الشيخ بعد ما زار بيت
الله الحرام من هذا الطريق ورأى فيها المخاوف التي تحدق بالزائر ذهابا
الصفحه ١٣ : .
١٢ ـ من جملة ما جعل الشرع سببا للضمان
، الاتلاف.
١٣ ـ من جملة اسباب الضمان ، الاخذ
بالعقد الفاسد
الصفحه ٨ :
ما هذه الدنيا بدار قرار
بينا يرى الانسان فيها مخبرا
حتى يرى خبرا من الاخبار
الصفحه ١٨ : ، بقلم محمد تركمان ، ٢ ـ ١.
ومن أراد التوسع في معرفة المصادر
فليرجع إلى ما ألف حوله ـ رحمه الله
الصفحه ٥٦ : ......................................................... ٥١
في ضمان الأولياء لما في أيديهم................................................... ٥٣
ما دل على
الصفحه ٢١ :
عن ثبوته عليه.
ثم إنه يحتمل أن تكون الرواية مخصوصة
بإثبات عهدة العين إلى غاية الاداء من دون تعرض
الصفحه ٢٣ : الملكية الحاصلة لمراتب
الموقوف عليهم على الترتيب بالجعل الاولي من المالك ، بل وأمر المقام أوجه منها ; لان