الصفحه ٦ : ثائرته وأحس أن هذا هو الوقت الذي عناه نبي العظمة صلى الله
عليه وآله إذ قال : « إذا ظهرت البدع في أمتي
الصفحه ١٢ : النور إلا القليل
النادر منها.
وإليك بعض ما وقفنا على أسمائه
وخصوصياته.
١ ـ درر التنظيم
منظومة حول
الصفحه ٣ :
بالسعادة ، واصطفاهم لدار العز والكرامة ، ثم الصلاة والسلام على نبيه وآله
الطيبين الطاهرين ، وعلى عباد الله
الصفحه ٣٨ :
منه إلا من جهة
المفروغية التي تطابق عليها الاخبار عند الانصاف ، وإلا فالاخبار المتقدمة مع شهادة
ما
الصفحه ٤٥ : إلا أنه قال الصادق ـ عليه السلام ـ في الجواب
: « القول قول صاحب المال مع يمينه » (٢)
فإن التعبير بصاحب
الصفحه ٥٠ : إلى أخذ متعدد إلا أنه لا حاجة إليه ، إذ الخبر الشريف يدل على أن
ما يستند إليه الاخذ فيكون مأخوذا ولو
الصفحه ٢١ : من الواضحات ولا مما حكم به العقل ، إذ من الممكن ثبوتها
فيها على وجه الدوام غير ممتد إلى غاية ، إلا
الصفحه ٢٢ :
تعذر أداء المثل سبب لثبوت القيمة فيها.
إلا أن الانصاف ، أن الالتزام بتعدد
السبب مشكل ، إذ الرواية غير
الصفحه ٢٤ : أداء المثل والقيمة.
إلا أن يقال : إنه بعد ما ثبت أن الحكم
من لوازم الموضوع عرفا ، فإثبات الموضوع
الصفحه ٢٦ :
ولا تلويحا إلا من
بعض الطبقة الثالثة (١)
في مطاوي كلمات عناوينه ، حيث يستفاد منه القبول ; ومن
الصفحه ٣٠ : فالاطمينان المذكور وإن كان لا يقتضي
إلا الفراغ عن جهة التعدي والتفريط إلا أن إعطاءه على هذا الوجه يلازم عرفا
الصفحه ٣٢ : ، لان الانصراف في قوة التقييد بل هو تقييد لبي لا يصار
إليه إلا بعد ثبوت المقيد على الوجه المعتب ولا يكفي
الصفحه ٣٣ : خروج الامين ، ولم يدل دليل على
خروج المأذون بهذا العنوان إلا دعوى الانصراف للمناسبة الحكمية التي لو
الصفحه ٣٤ :
الغير معاملة الامين
، لانه سلطه على أن ينتفع ويثقه ، وإلا فليس المعتبر فيها أن يكون الغير أمينا
الصفحه ٣٦ : يغرموه أكثر مما يصيب عليهم فإذا طابت نفسه فلا
بأس. (٢)
أقول
: تعلق الضمان على طيب النفس مما لا يصح
إلا