الصفحه ٢٢ :
عليها لحكم صورة
التلف في أغلب الابواب ولباب التضمين ; ويشهد له أن العرف لا يعدون مالية المال
أمرا
الصفحه ١١ : ودينهم ، وانه هو الذي اختار
الشهادة والقتل في سبيل الله ، على التعاون مع هؤلاء رجال العيث والفساد.
وأنا
الصفحه ١٥ : ) مؤلف مطارح الانظار
الذي هو تقرير لدرس أستاذه الانصاري.
٣ ـ حرمة الاستطراق إلى مكة
عن طريق جبل
هذه
الصفحه ٤٨ : هنا إشكال في تصوير ضمان أشخاص عديدة لشخص واحد ، إذ كيف يتصور
ثبوت مال واحد في العهدات المتعددة وكيف
الصفحه ٢٨ :
باليد ; لا يحتاج
إليه في الاستمرار ، إذ الاخذ أمر مستمر على الفرض ، وإنما المعتبر هو عنوان كونه
الصفحه ٢٠ : في وجه واحد ، وإنما
الفارق بينهما ; أنهم يسندون إلى الذمة مطلق المالية الكلية ، وإلى العهدة المقيدة
الصفحه ٥٠ : مستقلا فهو واضح
، إذ ليس حال المنافع مع العين مثل الاعيان المنضمة بعضها مع بعض المأخوذ بأخذ
واحد لتحليلها
الصفحه ١٢ :
واحد من المؤرخين مواقفه المشكورة في ذلك المجال ، ولنكتف ببيان آثاره العلمية
الواصلة إلينا.
آثاره
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ فضل الله النوري
ـ قدس سره ـ
رجل العلم والجهاد
على
الصفحه ٣٦ : القاساني : كتبت إليه ـ يعني :
أبا الحسن ـ عليه السلام ـ ـ وأنا بالمدينة سنة إحدى وثلاثين ومائتين : جعلت
الصفحه ١٦ : خطبا ومكاتيب ، وبيانات
بليغة مدوية ، لو جمعت في موضع واحد لتكون منها سفر قيم ، وكتاب ثمين ، تتجلى فيه
الصفحه ٧ : متواصل ، ومضى شهيدا بيد الظلم والعدوان في سبيل الحمية
والدين ، وقد رثاه غير واحد من العلماء والشعرا
الصفحه ٨ : الحياة وفي الممات
لحق أنت إحدى المعجزات
يصف المشنوق وصفا عجيبا ويقول
الصفحه ٢٣ :
فالوجه أن يقال : إن السبب واحد وهو نفس
الاخذ ، وإنما يتسبب عنه أمور مترتبة في الوجود ، نظير
الصفحه ٦ : ثائرته وأحس أن هذا هو الوقت الذي عناه نبي العظمة صلى الله
عليه وآله إذ قال : « إذا ظهرت البدع في أمتي