الصفحه ٦ :
والشيخ عبد الله المازندراني ـ قدس الله أسرارهم ـ فصوتوا مع الامة ، وأفتوا بلزوم
تطبيقها على صعيد الحكومة
الصفحه ١٠ : ، والحبر القمقام ـ ابن اختنا
المفخم الشيخ فضل الله النوري .... (١)
٢ ـ ويقول المجتهد الكبير أستاذه الرشتي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ فضل الله النوري
ـ قدس سره ـ
رجل العلم والجهاد
على
الصفحه ٣١ : ـ : في مكاتبة
القاساني بعد السؤال عن رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك ، فاشتراه فسرق
أو قطع عليه
الصفحه ١٨ : الكتاب أوسع ما ألف حول
حياة الشيخ وأهدافه.
٤ ـ شيخ فضل الله نوري ومشروطيت ; روياروئى
دو انديشه ، تأليف
الصفحه ٢٥ : سيجئ
إن شاء الله. ومنه يد الغاصب بعد إذن المالك وغيرها ، وهذا واضح للمتدبر والمتتبع
في باب الضمانات
الصفحه ٣٦ : فداك
رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك فاشتراه فسرق منه أو قطع عليه الطريق
من مال من ذهب المتاع
الصفحه ١٦ : النشر الاسلامي لجماعة
المدرسين بنشرها ، فشكر الله مساعي المؤلف والمعلق وشكر جهد الناشرين لافكار
علمائنا
الصفحه ١٧ : .
٢ ـ مقال « عقائد وآراء شيخ فضل الله
نوري » تأليف فريدون آدميت ، نشره ضمن مجلة « جمعه ».
الصفحه ٢١ : مسوقة بمدلولها
المطابقي لوجوب الاداء حتى تكون الغاية ثابتة له ، بل إنما مدلولها المطابقي هو : الحكم
الصفحه ٢٦ : النظر هو الاخير.
وتوضيح ذلك ; أنه لا ريب أن الاخذ بخصوص
الجارحة المخصوصة وهي اليد ليس له خصوصية ، بل
الصفحه ٣٣ :
كالمقبوض بالسوم
والمقبوض بالعقد الفاسد والغاصب الذي أذن له المالك ومع عدم التوكيل في القبض
الصفحه ٤٥ : ، ويشهد له الاستدلال بها في مسألة
الاختلاف في الرهن والوديعة فادعى المالك الاولى ، وصاحب اليد الثاني كما