الصفحه ١٨ : ، بقلم محمد تركمان ، ٢ ـ ١.
ومن أراد التوسع في معرفة المصادر
فليرجع إلى ما ألف حوله ـ رحمه الله
الصفحه ٥٠ : كناية عن مطلق
الاستيلاء الحاصل في المنافع بقبض الاعيان ـ مشكلة ، انتهى.
أقول
: إن أراد عدم صدق الاخذ
الصفحه ٣٥ : يقتضي
سقوط الضمان ، فلابد من تأويل في ظاهر كلامه السابق من إرادة الاذن الخاص ، فتأمل
، وإن أبيت عن ذلك
الصفحه ٤١ : يصح في المقيد المتصل المجمل ، نعم
هنا كلام لا اختصاص له بالمقام وهو أنه كيف يتصور سريان الاجمال بمجرد
الصفحه ١١ :
وعلما حقانيا ، مجتهدا
ماهرا ، متبحرا كاملا ، جامعا للمعقول والمنقول ، فحقيق أن يرجع إليه عباد الله
الصفحه ٦ :
والشيخ عبد الله المازندراني ـ قدس الله أسرارهم ـ فصوتوا مع الامة ، وأفتوا بلزوم
تطبيقها على صعيد الحكومة
الصفحه ١٠ : ، والحبر القمقام ـ ابن اختنا
المفخم الشيخ فضل الله النوري .... (١)
٢ ـ ويقول المجتهد الكبير أستاذه الرشتي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ فضل الله النوري
ـ قدس سره ـ
رجل العلم والجهاد
على
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة
«قاعدة ضمان اليد»
من القواعد المقررة عند الاصحاب « قاعدة
ضمان
الصفحه ٣١ : ـ : في مكاتبة
القاساني بعد السؤال عن رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك ، فاشتراه فسرق
أو قطع عليه
الصفحه ٥ : ء الباطل بلسانه وقلمه. ألا
وهو الشيخ العلامة آية الله العظمى الشيخ فضل الله النوري ـ قدس الله سره ـ :
شهيد
الصفحه ٢٥ : سيجئ
إن شاء الله. ومنه يد الغاصب بعد إذن المالك وغيرها ، وهذا واضح للمتدبر والمتتبع
في باب الضمانات
الصفحه ٣٦ : فداك
رجل أمر رجلا أن يشتري له متاعا أو غير ذلك فاشتراه فسرق منه أو قطع عليه الطريق
من مال من ذهب المتاع
الصفحه ٤٩ :
أفراد قاعدة اليد ، والظاهر
أن مدركه نفس القاعدة ، إذ لا مدرك له غيرها إلا ما دل على احترام مال
الصفحه ٥٢ : بانتزاعها من يد من لا أمانة له.
قال في التذكرة ، في التقاط الصبي
والمجنون والسفيه ، بعد الحكم بصحة