الصفحه ١٤٥ : في الإسلام وبعد اصطفاء ما للولي أن يصطفيه لنفسه من فرس وجارية ومملوك وآلات
حرب وغيرها ، وبعد إخراج
الصفحه ١٧ :
العكس فيه ، فلو لا المخصص لم يكن لتقديم ما قدم وتأخير ما أخر وجه ، ولأن
العالم بفعله وغرضه به يخصه
الصفحه ٢٥ : ، حالة في الجملة.
والأفعال صادرة عنها ، والأحكام متعلقة بها ، والإدراك واقع ببعض أعضائه (٢) فلو لا أن
الصفحه ٢٩ : ، والعقل يقتضي
حسن الابتداء بذلك لا قبحه.
ومما يتفرع على
ركن العدل الكلام في الوعد والوعيد ، وهو ما يستحق
الصفحه ٤٨ :
عصمته لكان ما أحوج إليه حاصلا فيه ، فلا مزية له مع ذلك على غيره. بل يكون
حكمه في الاحتجاج حكم
الصفحه ٥٩ :
فبطلان الجميع
على هذا الأصل ظاهر ، وكان فيه شيء واحد ، وحينئذ لولا ثبوت إمامة أئمتنا
الصفحه ٦١ :
الساعة ، فإنها أكثر من أن تحصى ، وأعظم من أن تستقصى ، لظهورها وشياعها في
نقل كل مؤالف ومخالف
الصفحه ٨٧ : بريدا ورجع ليومه ، ولا ينوي الإقامة في البلد الذي يأتيه عشرة أيام ،
ولا كان حضره أقل من سفره ، فمتى
الصفحه ١٠٤ :
وصلاة
جنائز أهل الإيمان ومن في حكمهم
إن كان للميت
ستة سنين فصاعدا صلى عليه فرضا ، وهي على
الصفحه ١٠٥ : شهر رمضان ] (١)
وما يستحب من
الصلاة عند سبب نافلة شهر رمضان ، يزاد فيه على المرتب في اليوم والليلة
الصفحه ١١٤ :
[
كتاب الخمس ]
ومنها الخمس (١) ويجب في المعادن
على كثرتها واختلافها ، وفي الغنائم الحربية ، وفي
الصفحه ١٣٥ :
المشعر ذاكرا بحيث لا يصلي العشائين إلا به جامعا بينهما بأذان وإقامتين وكذا في
صلاة الظهرين يوم عرفة ويبيت
الصفحه ١٤٣ :
تمييز هم بشعار يتعارفون به ، وتأكيد وصيتهم بتقوى الله وإخلاص الجهاد له
والثبات ، ورغبة في ثوابه
الصفحه ١٣ : سيدنا محمد نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم المؤيد بإعجاز وحيه (١) وكلمه ، النافذ أمره في عروب الوجود وعجمه
الصفحه ١٥ :
هي ملازمة لها غير منفكة عنها ، واختصاصها على الوجه الذي لا يصح حلوها في
وجودها منها حاصل ، وكلما