الصفحه ١٤٣ :
على رءوسهم وأراضيهم بحسب ما يراه الإمام وتصرف إلى أهل الجهاد ولا تؤخذ من النساء
، ولا من غير بالغ كامل
الصفحه ٥٢ :
الإمام والخليفة والوصي (١).
وهذا الضرب من
النص وإن لم يظهر بين مخالفي الشيعة ، كظهور غيره من
الصفحه ٩٥ :
وصلاة
الخوف
تقصر على كل
حال ، فإن كان غير بالغ شدته ، وقف بإزاء العدو فرقة ، وصلت فرقة أخرى
الصفحه ١٠٦ : بفضيلة ذلك اليوم
وما خص الله به وليه من النص عليه بالإمامة وتشريفه بالولاية المؤكدة عهدها على
جميع الأمة
الصفحه ١١٤ : (٤).
وقسمته على ستة
أسهم هي :
سهم الله وسهم
رسوله ومنهم ذي القربى ولا يستحقها بعد الرسول سوى الإمام القائم
الصفحه ١٠٧ : العيدين يبرز الإمام أو من نصبه إلى ظاهر البلد لصلاتها
، ويقرأ فيها (٤) ما تيسر ، ويقنت بعد التكبير بما سنح
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسجده وزيارة قبره وزيارة قبر كل إمام من ولده.
وخمسة : ليوم
المبعث والأضحى والغدير والمباهلة
الصفحه ٢٩ : ، والعقل يقتضي
حسن الابتداء بذلك لا قبحه.
ومما يتفرع على
ركن العدل الكلام في الوعد والوعيد ، وهو ما يستحق
الصفحه ٣٧ :
والشكر يستحق
على النعم المقصود بها جهات النفع ، فإن كان كمال المنعم بها معلوما وبلغت أعلى
المبالغ
الصفحه ٣٤ :
على ما مضى منه من القبيح وعلى أن لا يعود إلى مثله مستقبلا مع الخروج من
حق ثبت في الذمة إن كان لله
الصفحه ٢٠ : لا
يختار إلا الحسن الذي وجه حسنه داع له إلى فعله ، وإن جاز عليه خلافه ، فأولى بذلك
من لا يجوز عليه ما
الصفحه ٢٤ : هي
الحياة والعقل والاقتدار والتمكين ونصب الأدلة وإزاحة العلة وشهوة القبيح والنفار عن
الحسن والألطاف
الصفحه ٣٩ : التصديق ، ثبت القطع على حسنها ، وربما كانت واجبة من حيث وجب الإعلام
بالمصالح والمفاسد التي لا يمكن العلم
الصفحه ٩ : كبار ، منهم الحسن بن علي ( المعروف بابن شعبة ) من علماء
القرن الرابع مؤلف « تحف العقول ».
وكان في حلب
الصفحه ٥ : أبو
الحسن علي بن الحسن بن أبي المجد الحلبي من أعلام القرن السادس الهجري.
فقد ألف كتابه
هذا المسمى