الصفحه ٧٨ :
جريدتا نخل أو غيره من رطب الشجر عند تعذره ، على قدر عظم الذراع ، كل
منهما مكتوب عليه ذلك
الصفحه ٨٩ : معتادا بل نادرا ، أو كان مما
يصح استعماله على وجهه ، كالورد والبنفسج فلا بأس بالسجود عليه.
ولا ينبغي
الصفحه ١٠٤ :
وصلاة
جنائز أهل الإيمان ومن في حكمهم
إن كان للميت
ستة سنين فصاعدا صلى عليه فرضا ، وهي على
الصفحه ١١٦ :
المتعة والكفارات على اختلافها : كفارة من أفطر يوما من شهر رمضان ، ومن
أفطر في يوم يقضيه عن يوم منه
الصفحه ١١٩ :
ومتى فسخ
اعتكافه بإفطار أو جماع في ليل أو نهار فعليه مع استئنافه الكفارة إلا انها تتضاعف
عليه إن
الصفحه ٢٨ :
باعتبار ما ذكرناه نظرية واستدلالية ، وكان النظر واجبا لوجوبها ، وهي على
التحقيق أول الواجبات
الصفحه ٣٠ :
على ما سوى ذلك ، وعلى ما به يثبت استحقاقه ثبت استحقاق الثواب بشرط حصول
المشقة في الفعل والترك ، أو
الصفحه ٥١ :
سبحانه الولاية التي مراده بها فرض الطاعة ما أثبته لنفسه ولرسوله ، مؤكدا ذلك
بلفظة ( إِنَّما ) الدالة على
الصفحه ١٢٨ :
اختيارا ، أو إخراج شيء من حمام الحرم منه وغلق باب على شيء منه حتى يهلك
، والجدال وهو قول : لا
الصفحه ١٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
ما عم من نعمه ، وخص من عوارف جوده وكرمه ، وصلاته على
الصفحه ١٨ : ، فهو من خصائص الأعراض ، أو المجاورة ، فهو من لوازم
الأجسام ، وكلاهما مستحيل عليه ، وإن أريد به غير هما
الصفحه ٢١ :
يقضي ويقدر شيئا من القبيح كان العبد بذلك معذورا غير ملوم ، كما لا ملامة
عليه في كل ما قضاه وقدره
الصفحه ٢٣ :
لا بقادر ، ولأن لهم بصحة وقوعه مزية على تعذره لولاها لم يكونوا بأحد هما
أولى من الآخر ، وهي مستندة
الصفحه ٢٩ : للحكمة ، ويكون كمال عقله مع ما يضامه من
أصول النعم الباطنة والظاهرة نعمة منه سبحانه عليه ، وإحسانا إليه
الصفحه ٣٥ : بتصديق ما يجب اعتقاده من
وحدانية الله تعالى وعدله ونبوة أنبيائه وإمامة أوليائه ، وما يترتب على ذلك من