الصفحه ٧٩ : ميتة ما
ليس له نفس سائلة من الحيوان ، لا ما ليس كذلك ، كالزنابير
__________________
(١) في
الصفحه ٩٢ : الفرج ، ورفع اليدين
بالتكبير له ، وتلقي الأرض باليدين عند الهوي للسجود
الصفحه ٩٧ : : ينعقد معه بأربعة (٣).
وتمكنه من
الخطبتين ، وقصر هما على حمد الله والثناء عليه بما هو أهله ، والصلاة
الصفحه ١٢٤ : يحتاج فيه إلى وجود محرم. ويخرج حجة الإسلام
من أصل تركة الميت أوصى بها أم لا ، ومن حج ببذل غيره له ما
الصفحه ١٢٩ :
فإرسال الفحول من الإبل على إناثها بعدد البيض ويكون نتاجها هديا إن كان
لمن لزمه ذلك إبل وإلا فعن كل
الصفحه ٦٥ : أوليائه إذا دعت المصلحة إلى ذلك ، ومن لا يظهر له منهم لا
بد فيه من وجه حكمة تغني (١) جملة القطع عليه عن
الصفحه ٦٦ : إما اختيارية أو اضطرارية.
فالطهارة من
الحدث الأصغر اختيارا : هي الوضوء ، والموجب له (٤) خاصة إما
الصفحه ١٣٢ : الشوط
الزائد ستة ليصير له طواف آخر.
ومن سننه
المقارنة له ، تقبيل الحجر واستلامه في كل شوط واستلام
الصفحه ١٠٦ : بفضيلة ذلك اليوم
وما خص الله به وليه من النص عليه بالإمامة وتشريفه بالولاية المؤكدة عهدها على
جميع الأمة
الصفحه ١٠٨ :
وينبغي له
تحويل ما على يمينه من الرداء (١) إلى يساره ، وبالعكس.
وتوجهه بمن
خلفه (٢) إلى القبلة
الصفحه ١٤٢ : والقدرة عليه
بالصحة والآفات المانعة منه والاستطاعة له بالخلو من العجز عنه والتمكن منه وما لا
يتم كونه جهاد
الصفحه ٢٧ : .
ومعرفة الله
تعالى واجبة ، لكونها أصلا لجميع التكاليف المكتسبة ، عقلا وشرعا ، لكون اللطف
الذي هو العلم
الصفحه ٢٩ : ، ويثبتان بالقول حقيقة وبالفعل مجازا ، ويشتملان على أسماء ودعاء ، ويستعمل
كل واحد منهما بحسب الموجب له مطلقا
الصفحه ٣١ : إلا لفقد الآلة لا لفقد (٤) الاستحقاق ، فإنه
لو كان له لسانان لمدح بأحدهما وذم بالآخر ، ولو مدح بلسانه
الصفحه ٧٨ : مهيأ
له الصفيح أو اللبن أو ما يقوم مقامهما ، وإذا وضع حلت عقد أكفانه ، وجعل خده على
التراب أو التربة