الصفحه ٢١ : من أفعاله سبحانه وكانت حجة العباد عليه (١) ، لاستحالة
خروجهم عن قضائه وقدره ، فلا يبقى له في كل ما
الصفحه ٦٩ :
، وخرطة كذلك على وجه الاجتهاد فيه تحرزا من البلة ، فإنها إن حصلت مع ما ذكرناه ،
لم يكن لها حكم كالمذي
الصفحه ١١٣ : ، كالأبوين والجدين والزوجات والأولاد والمماليك ، وعن
الهاشميين المتمكنين من أخذ الخمس ، لكونهم مستحقين له
الصفحه ١١٩ :
ومتى فسخ
اعتكافه بإفطار أو جماع في ليل أو نهار فعليه مع استئنافه الكفارة إلا انها تتضاعف
عليه إن
الصفحه ١٢٥ : اختيارا على كل حال
وإلا فلا حج له ، وعليه إعادته قابلاً وإن كان اضطرارا أو نسيانا وجب الرجوع إن
أمكن وإلا
الصفحه ١٩ : عنه معه ، فلو لا أنه من جملة علومه ، لم يكن لجميع (١) ذلك وجه ، ولا
تأثير لأمر ولا نهي ، في حسن مأمور
الصفحه ٨٢ : يزل التغيير وجب النزح إلى أن يزول ، وإن زال قبل
تكميل المقدار وجب تكميله.
وإن وقع فيه
أجناس مختلفة
الصفحه ٨٦ : المكنة منه ، فإن تعذر فعليه الظن ، فإن فاتاه جميعا
فالحدس ، إلا أن العدول لا بحسب التعذر عن العلم إلى
الصفحه ١١٦ : تقليدا لإخبار من أخبر أنه لم يطلع (٢) واستبان بعد
ذلك طلوعه ، وكذا في الإقدام عليها من غير رصد له مع
الصفحه ١٣٥ :
وينبغي أن يكون
مشتري (١) الهدي من عرفات ليساق إلى منى ويدعو عند الغروب بدعاء الوداع ويفيض إلى
الصفحه ١٠ :
الكلام مشعرا بأنه قد فرغ عما قصده ، ويعرب أن الكتاب كان رسالة علمية للمؤلف وقد
كتبه بصورة واضحة وإن كانت
الصفحه ٢٣ : الفعل ، فيصح (٣) كونها مؤثرة فيه ومخرجة له من العدم إلى الوجود ، لأن
تأخرها يستحيل منه ذلك (٤) فكيف يكون
الصفحه ٢٨ : ، وذلك باعث على النظر ومؤكد لوجوبه ، وهو مولد للعلم مع تكامل شروطه ، لكونه
واقعا بحسبه وتابعا له ، يقل
الصفحه ٤٣ : متسع. فإن ما
أشرنا إليه قطرة من بحر ما له صلىاللهعليهوآلهوسلم منها.
ووجه الاستدلال
بها أن فيها ما
الصفحه ٧٦ : أشهر أما إن
__________________
(١) من النجو وهو
الجزء ، واستنجيت : غسلت موضع النجو أو مسحته