الصفحه ٣ : السقوط في
مهاوي الشرك والوثنية ، وعبادة غير الله سبحانه ، ويلفت نظره إلى مبدئه ومصيره ، وانه
من أين جا
الصفحه ٣٧ : ، كنعم الله ونعم أنبيائه وأوليائه ، كان شكرها مطلقا ، وإلا فهو مقيد ، وطريق
العلم باستحقاقه ضرورة العقل
الصفحه ١٠٠ :
فأما إن كان
بسبب (١) من تلقاء نفسه فلا بد من القضاء (٢) ويلزم المرتد إذا عاد إلى الإسلام قضاء ما
الصفحه ١٠٤ :
وصلاة
جنائز أهل الإيمان ومن في حكمهم
إن كان للميت
ستة سنين فصاعدا صلى عليه فرضا ، وهي على
الصفحه ٩٤ : ، أو ماش لا يجد السبيل إلى الوقوف ، لوجب على كل
واحد منهما أن يصلي على حسب استطاعته ، متوجها إلى القبلة
الصفحه ١٣٩ :
أن ينفر إلا في الأخير ولا لمن أراد النفر أولا أن ينفر إلا بعد الزوال
فأما إذا نفر أخيرا فلا بأس به
الصفحه ١٣ : ضبطا وجمعا.
ومن الله أستمد
المعونة على ما يرضيه ، والمثوبة على ما أعبده من الحق وأيد به (٤).
إن
الصفحه ٦٨ : فلا.
والنفاس
: وهو ما يحصل من الدم عند الولادة ، وحكمه حكم الحيض إلا
في أقله ، فإنه لا حد له.
وكل
الصفحه ١١٢ :
انتظارا له ، وإلا فتأخرها عن وقتها ، لا لذلك مسقط وجوبها (١) ومجز لها إن
صرفت مجرى صدقات التطوع
الصفحه ١٢٣ : ، والبلوغ
، وكمال العقل ، والاستطاعة له بالصحة ، وتخلية السرب ، وحصول الزاد ، والراحلة ، والقدرة
على الكفاية
الصفحه ١٤٣ :
تمييز هم بشعار يتعارفون به ، وتأكيد وصيتهم بتقوى الله وإخلاص الجهاد له
والثبات ، ورغبة في ثوابه
الصفحه ٢٢ : لم يكن لهذا الاستحقاق وجه ، كما لا وجه له في كل ما لا تعلق لهم بفعله ، ولأنهم
مأمورون ومنهيون
الصفحه ٤٢ : المفضية إلى المهلك (١) ، التي لم يخطو فيها ببلوغ غرض ولا مرام ، لا يخفى عن
عاقل ، فلو لا أن عجزهم خارق
الصفحه ٤٥ :
وأما
الكلام في ركن الإمامة
فإنها واجبة
عقلا بشرطين : أحدهما : بقاء التكليف العقلي ، نظرا إلى أن
الصفحه ٧١ : الغسلة الأولى والثانية ، لم أقف له على مستند ، ومقتضى كلام أكثر
القدماء أن الثانية كالأولى ، وهو خيرة