الصفحه ١٣٠ : محرمين ودخول المعقود له
بالمعقود عليها وتحرم عليه أبدا (١) ويفرق بين الرجل وزوجته أو أمته إذا جنى جناية
الصفحه ١٤٠ :
استيفائه مناسك عمرته وحجه.
والمصدود بعدو
يبعث هديه إن تمكن وإلا ذبحه عند بلوغ محله وفرقه إن وجد
الصفحه ٢٤ : فيه ) (١) وشرط مقدورها أن يكون ممكنا في نفسه ، لاستحالة تعلقها
بما ليس كذلك.
فعلى هذا يكون
تكليف
الصفحه ١٨ : مع كونه حيا ، استحال
كونه محتاجا ، وثبت أنه غني.
وكونه واحدا لا
ثاني له في القدم ، لأنه لو كان له
الصفحه ٣٣ : له ما يؤلم المحرور من النار وغيرها من الحرارات.
وإذا كان جنس
المستحق واحدا ، وما به يثبت
الصفحه ٢٦ : اختيار
الحكيم ولا إعادة من لا مستحق له أو عليه.
وما علم تعالى
أنه يقرب المكلف إلى ما كلف فعلا واجتنابا
الصفحه ١١ :
وختاما ، نرجو
من الله سبحانه أن يتغمد المؤلف الفقيه برحمته الواسعة ويوفق المحقق للأعمال
الصالحة
الصفحه ١٥ : اللازمة له في وجوده عليه ، لم يكن معقولا
فضلا عن أن يكون موجودا ، لأنه قلب لجنسه المقطوع على استحالته
الصفحه ٣٠ : مقابلتها من الاستحقاق لم
يحسن إلزامها ، ولا كان له وجه (١) فبوجوهها تعنى اللطف فيها ، وبما يقابلها من
الصفحه ٣٢ : دائمي الثواب والعقاب ، وجب كون المنقطع متقدما على الدائم الذي يحصل
بدلا منه ومعاقبا له.
الكلام
في
الصفحه ٣٨ : الذي يحدث فيه عليه الحادث من موت أو قتل ، فكما أن
أجل الموت وقت حصوله ، فكذلك أجل الوقت ، وبقاء المقتول
الصفحه ٤٦ :
قبل الرئيس بل من مخالفة المرؤوسين له وجهلهم به ، فلا ملامة إلا عليهم ، وإذا
ثبت أن في الرئاسة لطفا
الصفحه ٤٩ : وفي الأمور الدينية ، ولأنه إن خص قوما دون قوم فلا وجه
له لكونه تخصيصا لا بمخصص وترجيحا لا بمرجح ، وإن
الصفحه ١٠٣ :
تكبيرة من التكبيرات الزوائد.
والتنبيه في
الخطبة على فضيلة ذلك اليوم ، وما يجب من حق الله فيه
الصفحه ١٤٧ : إهمال اكتسابه وطلبه ونرجو من كرم الله سبحانه
أن يجعل ما نحوناه وأثبتناه من ذلك خالصا لمرضاته وسبيلا إلى