الصفحه ١١٨ : وجب الوفاء بذلك.
ولزم بتعمد
الإخلال به القضاء والكفارة ، ولو اضطر إلى تفرقة صومهما بنى ولم يلزمه
الصفحه ٣٤ :
وجب على وجه تكون هي المؤثرة في الإسقاط لم يكن له سبحانه بذلك تكرم ولا تمنن ولا
اختيار ولا تمدح ، مع أن
الصفحه ٦٤ :
ثم إذا لم يكن
من قبل الله للقطع على أنه سبحانه قد أزاح العلة بإيجاد الإمام وتمكينه والإعلام
الصفحه ١٢٨ :
ممن ينتقم الله منه (١).
ففي النعامة
بدنة إن وجدها وإلا فقيمتها ، وفي الحمار الوحشي بقرة وكذا في
الصفحه ٦٣ :
وجوده ، وكان الكلام في غيبته مترتبا عليها ومتفرعا عنها.
وجملته أن (١) مع ثبوت عصمته
لا بد له من
الصفحه ٢٠ : سبحانه سواه ، فلو جاز أن يريد القبيح ، كان على الحقيقة فاعلا له
، وذلك مناف لحكمته التي يستحيل منافاتها
الصفحه ١١٧ : ) (٣) القضاء والكفارة سهوا أو نسيانا لم يكن له حكم.
وصوم النذر
والعهد (٤) بحسبهما إن أطلقا من تعيين الوقت
الصفحه ١٦ : موجب زائد على ما هو عليه في ذاته ، لكان إما قديما ، فتلزم المماثلة
، وقد ثبت أنه لا مثل له تعالى من حيث
الصفحه ٣٥ : في اعتقاده ، مخطىء في تقليده ، فيرتجى له من العفو ما يجرى لغيره
من مستضعفي أهل الحق ، بناء على أنه
الصفحه ٤٠ : عليه في دعواه ، وكان
غاية تصديقه منه بالقول أن يقول : هذا صادق فيما ادعاه علي ، فكذلك إذا فعل له ما
الصفحه ٤٧ : يصح أن يقال :
إن كل واحد من
الزنج أسود ، فإذا أجمعوا على أمر ما ، أو اجتمعوا له زالت السوادية عنهم
الصفحه ٤٨ : ، لفتواه وحكمه بها ، والحاكم المفتي إن لم يكن أعلم
بالأحكام والفتاوى من المستفتي والمحكوم له أو عليه ، لم
الصفحه ٩٩ : على ما فاته إن علمه محققا له ، وإلا على غالب ظنه ، وإن
التبس عليه (٢) ما فاته حضرا بما فاته سفرا ، فما
الصفحه ١٤٥ : البر والبحر ولا بين من معه فرس واحد أو جماعة في أن له بحساب ما معه منها ،
وما لا يمكن نقله من العقارات
الصفحه ٢٥ :
من تكاملت له شروطه المشار إليها ، وهو من جملة المشاهدة المسماة إنسانا ما
لا يتم (١) كونه حيا إلا