الصفحه ١٠٥ : شهر رمضان ] (١)
وما يستحب من
الصلاة عند سبب نافلة شهر رمضان ، يزاد فيه على المرتب في اليوم والليلة
الصفحه ١١٥ : :
البلوغ وكمال العقل والوقت والخلو من السفر الموجب للتقصير ، والصحة من مرض أو كبر
يوجبان الفطر.
ويزاد
الصفحه ٤ : بِآياتِ اللهِ ) ( الروم ـ ١٠ ) وفي نفس الوقت يندد بالذين يهونون من شأن العقيدة ويعكفون
على العمل والعبادة
الصفحه ٢٩ :
العاقل من كل تكليف ، لكن ذلك مشروط بأن يغنيه بالحسن عن القبيح ، ولا يثبت
ذلك إلا بأن يكون مشتهيا
الصفحه ٤٠ :
صدقهم. وشرط المعجز في دلالته على التصديق أن يكون متعذرا في جنسه أو صفته
المخصوصة ، لكونه من فعل
الصفحه ٤٧ : في إجماع كل فرقة من فرق الكفار ، بل
لو قامت الحجة بإجماع أهل الزلل والعصيان قياما يفيد ارتفاع ذلك
الصفحه ٦٥ :
عن غيره ولا يعرف بعينه ، مع تجويز كونه مخالط الأولياء والأعداء.
وعلى هذا لا
يمتنع ظهوره لكثير من
الصفحه ٦٨ :
تجديد وضوئها وتغيير الحشو ، كما ذكرناه. ومتى فعلت ما يجب عليها من ذلك ، كان
حكمها حكم الطاهر وإلا
الصفحه ٧٣ : واحد من الجانبين ، والدعاء والموالاة وكونه بصاع من ماء فما
زاد.
ولا يحتاج معه
إلى وضوء لا قبله ولا
الصفحه ٧٦ : في حال
تغسيله عليه.
ومتى خرج من
بعض منافذه شيء غسله. ولا يجوز ختنه ، ولا تقليم أظفاره ولا مشط شعره
الصفحه ٨٠ :
وما أشبهها ، وعرق الإبل الجلالة وعرق الجنب من حرام فيهما خلاف (١).
وكيفية التطهير
من هذه
الصفحه ٨٢ :
وللدجاجة أو
الحمامة أو ما في مقدار هما من كبار الطير وصغارها ولارتماس الجنب ، وللفأرة
المتفسخة أو
الصفحه ٨٧ :
من كل رباعية ركعتان.
والذي يلزمه
التقصير كل مسافر كان سفره إما طاعة أو مباحا بلغ بريدين فصاعدا
الصفحه ١١٤ :
[
كتاب الخمس ]
ومنها الخمس (١) ويجب في المعادن
على كثرتها واختلافها ، وفي الغنائم الحربية ، وفي
الصفحه ٦ : ، ولم يكن
المؤلف هو الوحيد الذي أصابه هذا البخس ، فكم له من نظير في تاريخ علمائنا.
هذا هو الفقيه