الصفحه ١٧ : مع خلوة من السهو والغفلة ، وكونه مخلا بينه وبين
الإرادة يجب كونه مريدا.
وهذه حاله سبحانه
، فهو مريد
الصفحه ١٨ : ، فهو من خصائص الأعراض ، أو المجاورة ، فهو من لوازم
الأجسام ، وكلاهما مستحيل عليه ، وإن أريد به غير هما
الصفحه ٤٢ : نبوته من حيث صرفهم الله عن
معارضته (٢) بسلبهم العلوم المخصوصة في كل وقت اهتموا فيه بها
وتطاولوا إليها
الصفحه ٤٣ :
ومنها ما ليس
بباق لتقضيه ، وإنما علم بتواتر النقل به ، وهو باقي معجزاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥١ :
منها : آية
مدحه لما تصدق بخاتمه في حال ركوعه ، قوله تعالى ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥٢ :
الإمام والخليفة والوصي (١).
وهذا الضرب من
النص وإن لم يظهر بين مخالفي الشيعة ، كظهور غيره من
الصفحه ٥٤ :
واحد مما لا يعقل. بل ولا واحد من واحد ، لكونه نقضا لحقيقة الاستثناء
ولغوا لا فائدة فيه ، ولا معنى
الصفحه ٦٧ :
وحده ـ الجنابة ، وهي إما خروج الماء الدافق ، على أي حال كان ، من نوم أو
يقظة أو شهوة أو غيرها
الصفحه ٦٩ : استقبال القبلة واستدبارها
بكل واحد من الحدثين ، وعند المجامعة أيضا ، والاستبراء بنتر (١) مخرج البول ثلاثا
الصفحه ٧١ :
أقله بإصبعين ، اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى.
ولو مسح من
الكعبين إلى رءوس الأصابع لجاز
الصفحه ٨٦ : من أي جهة كان فيه ، أو خارجه مع كونه في الحرم (١) ، فتوجهه إلى
المسجد أولى من توجهه إلى الحرم
الصفحه ٩١ :
بلفظها خاصة ، والركوع تاما أي بانتصابه منه ، والسجود في كل ركعة.
وغير ركن ، وهو
قراءة الحمد
الصفحه ٩٢ : (٢) ، والقهقهة ، والبكاء من غير خشية ، والفعل الكثير
المبطل لها وهو ما يتكرر مما ليس من جنس أفعالها ، وإيقاعها
الصفحه ٩٧ : إمام الأصل ، أو من نصبه ( وناب ) (٢) عنه لأهليته
وكمال خصاله المعتبرة.
وحضور ستة نفر
معه ، وقيل
الصفحه ١٠٠ :
فأما إن كان
بسبب (١) من تلقاء نفسه فلا بد من القضاء (٢) ويلزم المرتد إذا عاد إلى الإسلام قضاء ما