الصفحه ١٠ :
الماع
إلى كتاب إشارة السبق :
الكتاب مجموعة
من المعارف والأحكام وقد بسط الكلام في الأول واختصر
الصفحه ٥٦ :
فكل ما يقال من
أنه بائع من تقدمه ، ورضي بهم ونكح من سبيهم واقتدى بصلاتهم وتناول من عطائهم (١) ولم
الصفحه ٥٣ :
شيء منها مرادا ها هنا سوى « الأولى » لأنها كلها ترجع في التحقيق إليه ، فكأنه
أصل لها ، ولأن منها
الصفحه ٣٥ :
السمع ، ومع فقد جميع ذلك ، وخلو المرجئ له منه ، لا بد من انتهائه إلى
الثواب الدائم بعد الاقتصاص
الصفحه ١٣١ :
ثلاثة مساكين وكف من طعام لإسقاط ما يمر من شعر الرأس أو اللحية (١) في غير طهارة
، ونتف ريشة طائر
الصفحه ٤٦ :
قبل الرئيس بل من مخالفة المرؤوسين له وجهلهم به ، فلا ملامة إلا عليهم ، وإذا
ثبت أن في الرئاسة لطفا
الصفحه ٦١ :
الساعة ، فإنها أكثر من أن تحصى ، وأعظم من أن تستقصى ، لظهورها وشياعها في
نقل كل مؤالف ومخالف
الصفحه ١٢١ :
أراد قضاءه عن يوم من شهر رمضان بعد الزوال ، فأما كفارة مفوت صلاة العتمة
فاليوم الذي يلي ليلة
الصفحه ٦٤ :
ثم إذا لم يكن
من قبل الله للقطع على أنه سبحانه قد أزاح العلة بإيجاد الإمام وتمكينه والإعلام
الصفحه ١١٣ : ، كالأبوين والجدين والزوجات والأولاد والمماليك ، وعن
الهاشميين المتمكنين من أخذ الخمس ، لكونهم مستحقين له
الصفحه ١٢٨ :
اختيارا ، أو إخراج شيء من حمام الحرم منه وغلق باب على شيء منه حتى يهلك
، والجدال وهو قول : لا
الصفحه ١٣٣ : بنيته من أسفل الدرج مبتدئ بالصفا مختتما
بالمروة ساعيا بينهما سبعة أشواط محرزا عددها.
وسننه المقارنة
الصفحه ١٤٢ : والقدرة عليه
بالصحة والآفات المانعة منه والاستطاعة له بالخلو من العجز عنه والتمكن منه وما لا
يتم كونه جهاد
الصفحه ١٤٣ : ورهبة من عقابه ، وتوقي الفرار لما فيه من عاجل العار
وآجل النار ، ويأمر بالحملة بعضا ويبقى في بعض آخر
الصفحه ٣١ : استحقاقه لا يعلم إلا سمعا ، فالفرع الذي هو دوامه وانقطاعه أولى
بذلك.
وقد أجمعت
الأمة (٣) على دوام عقاب من