الصفحه ٤٨ :
عصمته لكان ما أحوج إليه حاصلا فيه ، فلا مزية له مع ذلك على غيره. بل يكون
حكمه في الاحتجاج حكم
الصفحه ١٢٥ : الوقت ما يدرك فيه عرفة ، إذ الإحرام للتمتع بالعمرة أو الحج (٢) في غير هذا
الوقت لا ينعقد.
والمكان هو
الصفحه ٤ : النّارِ ) ( آل عمران ـ ١٩١ ).
وتأكيدا لهذه
الصلة بين العلمين ، قام لفيف من علمائنا القدامى والمتأخرين
الصفحه ٦ : :
ومنها ابن أبي
المجد الشيخ الفقيه المتكلم النبيه علاء الدين أبو الحسن علي ابن أبي الفضل بن
الحسن بن أبي
الصفحه ٥٢ : منعقدا عليه
من لدن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الآن بل إلى انقضاء التكليف ، فلو لا أنه حق وأنهم
الصفحه ٩٧ : على نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والمواعظ
المرغبة في ثوابه المرهبة من عقابه ، وخلو هما مما سوى ذلك
الصفحه ١٢٧ : « أ » : وقتل الأسد لا مدافعة.
(٤) الإذخر ـ بكسر
الهمزة والخاء ـ : نبات معروف زكي الريح. المصباح.
الصفحه ١٠٥ :
مقلوبة ، فإنه يجب ذلك ، فإن مضى على الميت يوم وليلة بعد دفنه لم يجز أن
يصلى عليه.
[
نوافل ليالي
الصفحه ٨٥ : إلى أن يبقى مقدار أربع ركعات
لصيرورة ظل كل شيء مثله ، ونافلة العصر بعد صلاة الظهر في أول وقتها إلى أن
الصفحه ٤٤ : الشرائع (٢) بداء أو مؤديا
إليه ، لزم مثله في كل ما تجدد من أفعاله تعالى ، وحصل بعد غيره ، كالموت بعد
الصفحه ١١٩ : مضية ثلاثة أيام ، فإن أراد الزيادة عليها كان مخيرا فيها إلى مضي يومين
بعدها ، فيلزمه تكميلها ثلاثة
الصفحه ١٣٢ :
الثانية سورة الجحد بعد الحمد وكذا لكل طواف يطوفه فرضا أو سنة وبعد صلاته يأتي
زمزم استحبابا يغتسل بشيء من
الصفحه ٨ : ء القرن السادس الذين نجموا بعد الشيخ
الطوسي وعاصروا الشيخ الطبرسي ( م ٥٤٨ ه ) وعماد الدين محمد بن علي بن
الصفحه ٨٨ :
ونوافل الليل
وما بعدها من الشفع والوتر المفردة ونافلة الفجر ثلاث عشرة ركعة حضرا وسفرا ، ويزاد
على
الصفحه ٩٢ : الإقامة بست تكبيرات ، بينهن أدعية مخصوصة ، وبعد تكبيرة الإحرام بآية
إبراهيم (٤) وتجويد القراءة وترتيلها