الصفحه ٨٦ : من أي جهة كان فيه ، أو خارجه مع كونه في الحرم (١) ، فتوجهه إلى
المسجد أولى من توجهه إلى الحرم
الصفحه ٩١ :
بلفظها خاصة ، والركوع تاما أي بانتصابه منه ، والسجود في كل ركعة.
وغير ركن ، وهو
قراءة الحمد
الصفحه ٩٢ : (٢) ، والقهقهة ، والبكاء من غير خشية ، والفعل الكثير
المبطل لها وهو ما يتكرر مما ليس من جنس أفعالها ، وإيقاعها
الصفحه ٩٧ : إمام الأصل ، أو من نصبه ( وناب ) (٢) عنه لأهليته
وكمال خصاله المعتبرة.
وحضور ستة نفر
معه ، وقيل
الصفحه ١٠٠ :
فأما إن كان
بسبب (١) من تلقاء نفسه فلا بد من القضاء (٢) ويلزم المرتد إذا عاد إلى الإسلام قضاء ما
الصفحه ١٠٥ : شهر رمضان ] (١)
وما يستحب من
الصلاة عند سبب نافلة شهر رمضان ، يزاد فيه على المرتب في اليوم والليلة
الصفحه ١١٥ : :
البلوغ وكمال العقل والوقت والخلو من السفر الموجب للتقصير ، والصحة من مرض أو كبر
يوجبان الفطر.
ويزاد
الصفحه ٤ : بِآياتِ اللهِ ) ( الروم ـ ١٠ ) وفي نفس الوقت يندد بالذين يهونون من شأن العقيدة ويعكفون
على العمل والعبادة
الصفحه ٨ : إلى الشيخ تقي الدين بن نجم الدين
الحلبي كما وقعت عن بعض نشأت من الاشتراك في النسبة إلى حلب ، وقال
الصفحه ٢٢ :
من فعلهم باطنا وظاهرا منسوب إليهم لا إليه لوجوب (١) وقوعه بحسب
الداعي والإرادة ، وانتفائه بحسب
الصفحه ٢٩ :
العاقل من كل تكليف ، لكن ذلك مشروط بأن يغنيه بالحسن عن القبيح ، ولا يثبت
ذلك إلا بأن يكون مشتهيا
الصفحه ٤٠ :
صدقهم. وشرط المعجز في دلالته على التصديق أن يكون متعذرا في جنسه أو صفته
المخصوصة ، لكونه من فعل
الصفحه ٤٧ : في إجماع كل فرقة من فرق الكفار ، بل
لو قامت الحجة بإجماع أهل الزلل والعصيان قياما يفيد ارتفاع ذلك
الصفحه ٦٥ :
عن غيره ولا يعرف بعينه ، مع تجويز كونه مخالط الأولياء والأعداء.
وعلى هذا لا
يمتنع ظهوره لكثير من
الصفحه ٦٨ :
تجديد وضوئها وتغيير الحشو ، كما ذكرناه. ومتى فعلت ما يجب عليها من ذلك ، كان
حكمها حكم الطاهر وإلا