الصفحه ١٣٣ :
وقته ، وحكم كل منهما في الزيادة والنقصان والسهو والشك ، حكم الآخر سواء.
ومن سننه
الطهارة ، وصعود
الصفحه ١٣٥ : به متهجدا داعيا إلى ابتداء طلوع الفجر فإن ذلك أول
وقت الوقوف به.
وحكمه في
الوجوب والركنية حكم
الصفحه ١٣٨ :
بالإخلال به ، ويطوف بعد السعي طواف النساء للتحلة وليس بركن وحكم النساء
والخصي في وجوبه حكم الرجال
الصفحه ١٤٥ : التصرف فيها ببيع ولا هبة ولا غيرهما ، بل حكمها
ما ذكرناه ، وإلى الإمام تقبيلها والحكم فيها بما شاء ويلزم
الصفحه ١٣ : ، وعلى أهل
بيته خزان علمه وحكمه ، وحفاظ عهده وذممه.
وبعد ، فقد
أشرت إلى تحرير ما يجب اعتقاده عقلا
الصفحه ١٨ : ولا في حكمه ، فلا يعقل كونه مرئيا ولا
محسوسا ، وقد تمدح بنفي الرؤية عنه تمدحا عاما ، فإثباتها نقص
الصفحه ٢٥ : إلا لكونه تكليفا بما لا يطاق ، لثبوت حسنه بثبوت الطاقة ، ولانتفائه
بانتفائها ، ولا يتعلق بما لا حكم له
الصفحه ٢٧ :
المجري بالتكليف إليه ، والحكم لا يناقض غرضه ، لكونه منافيا لحكمته ، وشروطه
تقدمه على ما هو لطف فيه
الصفحه ٢٩ : للحكمة ، ويكون كمال عقله مع ما يضامه من
أصول النعم الباطنة والظاهرة نعمة منه سبحانه عليه ، وإحسانا إليه
الصفحه ٣٠ : الاستحقاق
تعين فيها وجه الحكمة ، ولزم احتمالها والصبر عليها.
وبدوامه السمع
لحسن تحمل المشاق للمنافع
الصفحه ٣٩ : الحكمة ، وتناقضها ، فكما وجب تنزيههم عن
الكذب في الأداء والتبليغ ليصح الرجوع إليهم والاقتداء بهم ، فكذلك
الصفحه ٤٠ : الحكمة في وجوب تصديق
الجميع إذا تعلقت المصلحة به واحد ، فتجويزه في موضع والمنع منه في آخر لا وجه له
الصفحه ٤٤ : الجميع بداعي الحكمة التي يستحيل منافاتها ، وإذا
ساغ النسخ عقلا فلا مانع منه شرعا (٣) ، لأنه لا حجة
الصفحه ٤٩ :
لكونه كذلك وجه ، وكان تقدمه على من هو أعلم منه بالحكم والفتوى قبيحا ، ولا
ثبوت لإمامته معه ، فوجب
الصفحه ٥٤ : الحكم ، والمقطوع على تميزه بذلك لا يكون إلا معصوما ، ولم
يتحقق ذلك بعده بلا فصل إلا لعلي ـ عليهالسلام