الصفحه ٦٧ : أيام طهرها إن كان
خروج الدم مستمرا بها ، وتعمل على أن ما تراه منه فيها ليس حيضا ، سواء استمر بها
أو لا
الصفحه ٦٩ :
فيه الوضوء والغسل جميعا.
فالوضوء يتقدمه
أمور مفروضة ، وهي السترة عند الخلوة للحاجة ، وتوقي
الصفحه ٨٥ :
، لفواتها بخروجه ، وتحلل البياض (١) الشرقي (٢) في أفق السماء ، وهو الفجر الثاني. وهو أول الوقت
لصلاته ويمتد
الصفحه ٩٥ : ، مطول القراءة فيها ، وتشهد لأنفسها وتسلم وتأتي موقف النزال
تقف تلقاء العدو ، ولتأت الفرقة الواقفة فتدرك
الصفحه ٩٧ : على نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والمواعظ
المرغبة في ثوابه المرهبة من عقابه ، وخلو هما مما سوى ذلك
الصفحه ١١٢ : لا يملكون شيئا.
والعاملون
عليها : وهم الساعون في جبايتها.
والمؤلفة
قلوبهم : وهم المستعان بهم في
الصفحه ١٢٥ : الوقت ما يدرك فيه عرفة ، إذ الإحرام للتمتع بالعمرة أو الحج (٢) في غير هذا
الوقت لا ينعقد.
والمكان هو
الصفحه ١٢٧ :
جهة الحج فيها إن كانت متعة أو غيرها ، وكذا إن كان نيابة ذكر المحجوج عنه
فيها وتكرارها أعقاب
الصفحه ١٥١ :
الكلام في ركن النبوة.......................................................... ٣٩
الكلام في ركن
الصفحه ٨ :
علاء الدين أبي الحسن علي بن أبي الفضل الحسن بن أبي المجد الحلبي. ترجمه
سيدنا الحسن صدر الدين في
الصفحه ٦٦ :
في
التكليف الشرعي
وإذا تقدم
الكلام (١) في أركان التكليف العقلي ، فسنشير بعده إلى أركان
التكليف
الصفحه ٧٩ :
وأما الطهارة
من النجس فينبغي معرفة النجاسات ، وهي إما دم الثلاثة المذكورة ، لا فسحة في
كثيرها ولا
الصفحه ١٣١ :
ثلاثة مساكين وكف من طعام لإسقاط ما يمر من شعر الرأس أو اللحية (١) في غير طهارة
، ونتف ريشة طائر
الصفحه ١٣٧ :
استكمل سنة ودخل في الثانية ، ومن الضأن يجزي الجذع وهو ما لم يدخل في
السنة الثانية ، وشرطه أن يكون
الصفحه ١٤٢ :
وأما
الكلام في الجهاد
فهو فرض على
الكفاية ، وشرائط وجوبه : والحرية والذكورة والبلوغ وكمال العقل