الصفحه ٤٦ :
قبل الرئيس بل من مخالفة المرؤوسين له وجهلهم به ، فلا ملامة إلا عليهم ، وإذا
ثبت أن في الرئاسة لطفا
الصفحه ٩٩ :
الأكثر في كل ما شك فيه من ذلك ، والجبران بصلاة منفصلة : إما ركعة من قيام
أو ركعتين من جلوس إن كان
الصفحه ٦٣ : عليه
: أن العلم بوجوب التحرز من الضرر ـ ولو كان مظنونا فكيف إذا كان معلوما ـ مركوز
في غريزة عقل كل عاقل
الصفحه ٣٧ : ، كنعم الله ونعم أنبيائه وأوليائه ، كان شكرها مطلقا ، وإلا فهو مقيد ، وطريق
العلم باستحقاقه ضرورة العقل
الصفحه ٩٢ : الإنسان علم أنه متضجر متكره. قاله ابن الأثير في النهاية ١ ـ ٥٥. وفي « ج » : والتانف.
(٣) كذا في
الصفحه ١٠١ : المختلف ـ ١٢٨ وهو خيرة ابن زهرة أيضا.
أنظر الحدائق ١١ ـ ٥٧.
وقال في مفتاح الكرامة ٢ ـ ٥٨
: وذهب علم
الصفحه ٥٦ : وجه حكمة
وسبب مصلحة (٢) ، فالطاعن به إن وافق على ثبوت العصمة سقطت مطاعنه ، وتيقن
الصواب والمصلحة في
الصفحه ١٣٤ :
ما يتقدم إحرام العمرة ، ويجب فيه من لبس ثوبيه وتعيين نيته لعقده بها (١) وبالتلبيات
الأربع المذكورة
الصفحه ٢١ :
يقضي ويقدر شيئا من القبيح كان العبد بذلك معذورا غير ملوم ، كما لا ملامة
عليه في كل ما قضاه وقدره
الصفحه ١١٥ :
[
كتاب الصوم ]
وأما الكلام في
ركن الصوم ، فإنه إما واجب فمطلق وهو صوم شهر رمضان.
وشرائط وجوبه
الصفحه ١٠ :
الماع
إلى كتاب إشارة السبق :
الكتاب مجموعة
من المعارف والأحكام وقد بسط الكلام في الأول واختصر
الصفحه ٨٧ : بريدا ورجع ليومه ، ولا ينوي الإقامة في البلد الذي يأتيه عشرة أيام ،
ولا كان حضره أقل من سفره ، فمتى
الصفحه ١٣ : سيدنا محمد نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم المؤيد بإعجاز وحيه (١) وكلمه ، النافذ أمره في عروب الوجود وعجمه
الصفحه ٢٦ : المصلحة ، وتقتضيه الحكمة ، ولا ضد للجواهر إلا الفناء وبوجوده إلا في
محل (٢) ينتفي وجودها جملة ، ووجود ما
الصفحه ٩ : ء والعلماء على بلاط سيف الدولة فصار ملتقى رجال العلم والفكر
الذين وجدوا في العاصمة حاميا لهم.
وينسب إلى