الصفحه ١٤٢ : العزم عليها ، ويرغب في
النصر إلى الله سبحانه ، ويعبىء أميرها الصفوف ، ويجعل كل قوم من المحاربين تحت
الصفحه ٢٤ : المعلومة له ، لأنه مع إكمالها إذا لم يغن (٢) بالحسن عن
القبيح ، بل جعل ما أمر به شاقا ، لكونه مؤلما منفورا
الصفحه ٨٧ : . وهما ثمانية
فراسخ ، أربعة وعشرون ميلا ، لأن الفرسخ ثلاثة أميال. والميل ثلاثة ألف ذراع. أو
كانت مسافته
الصفحه ١٣٩ :
أن ينفر إلا في الأخير ولا لمن أراد النفر أولا أن ينفر إلا بعد الزوال
فأما إذا نفر أخيرا فلا بأس به
الصفحه ٢٢ : ذلك ، لظهور الفرق
بينهما ، ولأن وجوب استحقاقهم المدح على فعل ، والذم على آخر كاشف عن كونهم فاعلين
وإلا
الصفحه ٤٦ :
قبل الرئيس بل من مخالفة المرؤوسين له وجهلهم به ، فلا ملامة إلا عليهم ، وإذا
ثبت أن في الرئاسة لطفا
الصفحه ٥٥ :
خيبر (١) ونظائر هما. لأن محبة الله ورسوله مفيدة علو المنزلة
عندهما ، وهي ما أردناه.
من الفضيلة
الصفحه ٦١ : الحجة ، لأن مع تضمنها لهذا العدد المخصوص المعين الذي لم
يقع ادعاؤه ولا أشير به إلى ما سوى المعنيين فيها
الصفحه ٣٢ : الإحباط وبطلانه
وقد ثبت بما ذكرناه
أن المستحق من الثواب لا ينفيه شيء ولا يسقطه مسقط ، لأن إسقاطه مناف
الصفحه ٨٢ : ، كل جنس منها له نزح مخصوص (١) عمل بالأغلب.
وهل إذا باشره
الكافر حيا ، أو حيوان نجس ينزح الماء كله أو
الصفحه ١٠٧ : إذا كانت عن بعد ، وإلا بعدها عند رأس المزار لمن حضره ، فإن كان
أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ صلى بعد
الصفحه ١٣٥ : إذا لم يكن حصل وقوف عرفة اختيارا
كذلك.
ومن شرط صحته
نيته بما يتبعها من مقارنة واستدامة والذكر بأقل
الصفحه ١٤٥ : المتقبل بعد أداء ما
عليه من الحق القبالة الزكاة إذا بلغ ما بقي له النصاب.
وإما أن تكون
خراجية بالصلح
الصفحه ٢٠ :
عنه ، ومع ثبوت ذلك لا يجوز أن يختار فعله ، لأنه لا يكون إلا لداع ، وهو
أما جهل بقبحه ، أو حاجة
الصفحه ١٧ :
العكس فيه ، فلو لا المخصص لم يكن لتقديم ما قدم وتأخير ما أخر وجه ، ولأن
العالم بفعله وغرضه به يخصه