الصفحه ٣٧ :
والشكر يستحق
على النعم المقصود بها جهات النفع ، فإن كان كمال المنعم بها معلوما وبلغت أعلى
المبالغ
الصفحه ٤٢ : لهم ، وهم عليه مطبوعون ، وبه متطاولون
، فما وجه اخلافه لهم وتعذره عليهم في وقت اضطرارهم وحاجتهم إليه
الصفحه ٤٨ :
عصمته لكان ما أحوج إليه حاصلا فيه ، فلا مزية له مع ذلك على غيره. بل يكون
حكمه في الاحتجاج حكم
الصفحه ٥٤ : بقي بعده لاستمر على ما كان له منه ، لاستحالة
عزله عنه.
ولما بقي علي ـ
عليهالسلام ـ بعد النبي
الصفحه ٥٦ : تعويل على مثله ، أما عند الخاصة
فلما ذكرناه من عصمته وطهارته ، فلا بد لكل ما كان منه من ذلك ، وغيره من
الصفحه ٦٧ :
وحده ـ الجنابة ، وهي إما خروج الماء الدافق ، على أي حال كان ، من نوم أو
يقظة أو شهوة أو غيرها
الصفحه ٧٦ :
وما سننه
تنجيته بالأشنان (١) والماء ، وتنظيف ما على بدنه بهما ، وتليين أصابعه برفق
، وتوضيته ، ولا
الصفحه ١٠٥ :
مقلوبة ، فإنه يجب ذلك ، فإن مضى على الميت يوم وليلة بعد دفنه لم يجز أن
يصلى عليه.
[
نوافل ليالي
الصفحه ١٤٦ : الإسلام فهل هما على الكفاية
أو التعيين؟ وهل يجبان عقلا أو سمعا؟ الأقوى وجوبهما على الأعيان سمعا إلا ما فيه
الصفحه ١٧ : على الحقيقة ، ولأنه أمر بالطاعة ونهى عن المعصية ، فلو لا أنه مريد
لما أمر به كاره لما نهى عنه ، لم
الصفحه ٢٠ : لا
يختار إلا الحسن الذي وجه حسنه داع له إلى فعله ، وإن جاز عليه خلافه ، فأولى بذلك
من لا يجوز عليه ما
الصفحه ٣٤ :
على ما مضى منه من القبيح وعلى أن لا يعود إلى مثله مستقبلا مع الخروج من
حق ثبت في الذمة إن كان لله
الصفحه ٤١ : على مثلهم في العادة التواطؤ فيه والافتعال له أو ما
يجري مجراهما ، مع ارتفاع جميع الأسباب الداعية إلى
الصفحه ٤٤ : منه تعويلا على أنه يؤدي إلى البداء
باطلا ، لأنه يخالفه حدا وشرطا ، والفرق بينهما ظاهر ، ولو كان نسخ
الصفحه ٤٩ :
لكونه كذلك وجه ، وكان تقدمه على من هو أعلم منه بالحكم والفتوى قبيحا ، ولا
ثبوت لإمامته معه ، فوجب