الصفحه ١٨ : ، فهو من خصائص الأعراض ، أو المجاورة ، فهو من لوازم
الأجسام ، وكلاهما مستحيل عليه ، وإن أريد به غير هما
الصفحه ٣٦ : بالخروج من طاعة إلى معصية ، فالخارج بذلك مع
صحة اعتقاده هو المؤمن الفاسق الذي قد بينا أحكامه ، لأنه لا
الصفحه ٤٨ : عليه ما ينافي العصمة ، لحق بكل من
جاز عليه الخطأ في دخوله تحت الذم والحد والتعزير وغيره مما يتنزه بعض
الصفحه ٥١ :
منها : آية
مدحه لما تصدق بخاتمه في حال ركوعه ، قوله تعالى ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥٢ :
الإمام والخليفة والوصي (١).
وهذا الضرب من
النص وإن لم يظهر بين مخالفي الشيعة ، كظهور غيره من
الصفحه ٥٤ :
واحد مما لا يعقل. بل ولا واحد من واحد ، لكونه نقضا لحقيقة الاستثناء
ولغوا لا فائدة فيه ، ولا معنى
الصفحه ٦٧ :
وحده ـ الجنابة ، وهي إما خروج الماء الدافق ، على أي حال كان ، من نوم أو
يقظة أو شهوة أو غيرها
الصفحه ٧١ :
أقله بإصبعين ، اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى.
ولو مسح من
الكعبين إلى رءوس الأصابع لجاز
الصفحه ٨٦ : من أي جهة كان فيه ، أو خارجه مع كونه في الحرم (١) ، فتوجهه إلى
المسجد أولى من توجهه إلى الحرم
الصفحه ٩١ :
بلفظها خاصة ، والركوع تاما أي بانتصابه منه ، والسجود في كل ركعة.
وغير ركن ، وهو
قراءة الحمد
الصفحه ٩٢ : (٢) ، والقهقهة ، والبكاء من غير خشية ، والفعل الكثير
المبطل لها وهو ما يتكرر مما ليس من جنس أفعالها ، وإيقاعها
الصفحه ٩٧ : إمام الأصل ، أو من نصبه ( وناب ) (٢) عنه لأهليته
وكمال خصاله المعتبرة.
وحضور ستة نفر
معه ، وقيل
الصفحه ١٠٠ :
فأما إن كان
بسبب (١) من تلقاء نفسه فلا بد من القضاء (٢) ويلزم المرتد إذا عاد إلى الإسلام قضاء ما
الصفحه ١٠٥ : شهر رمضان ] (١)
وما يستحب من
الصلاة عند سبب نافلة شهر رمضان ، يزاد فيه على المرتب في اليوم والليلة
الصفحه ١١٥ : :
البلوغ وكمال العقل والوقت والخلو من السفر الموجب للتقصير ، والصحة من مرض أو كبر
يوجبان الفطر.
ويزاد