الصفحه ٣٨ :
حق وأداء مستحق ، فكل هذه الوجوه يحسن فيها الألم.
وإما قبيح وهو
ما عداها مما لم يكن على وجه منها
الصفحه ٥٠ :
إمامته ، ثم هو مناف لما له وجبت الإمامة ، لأنه يقتضي من اختلاف الآراء
وتشتت الأهواء ما أيسره منع
الصفحه ٦٢ : في جميعهم؟ ولو كان في هذا الضرب من النص ما هو من خبر الآحاد كان بكثرته
واتفاق دلالته على المدلول
الصفحه ٦٣ :
وجوده ، وكان الكلام في غيبته مترتبا عليها ومتفرعا عنها.
وجملته أن (١) مع ثبوت عصمته
لا بد له من
الصفحه ٧٢ :
والأغسال
المفروضة ، منها الخمسة المذكورة (١) وسادسها تغسيل الميت.
والمسنونة تختص
منها بالجمعة
الصفحه ٧٨ :
جريدتا نخل أو غيره من رطب الشجر عند تعذره ، على قدر عظم الذراع ، كل
منهما مكتوب عليه ذلك
الصفحه ٩٠ :
فأما ما هو سنة
من مقدمات الصلاة ، فالأذان وهو ثمانية عشر فصلا ، أربع تكبيرات في أوله ، وشهادة
الصفحه ٩٨ :
ولا تنعقد
جمعتان في موضعين بينهما أقل من أميال ثلاثة ، فإن اتفقتا في حالة واحدة بطلتا ، وإن
قدمت
الصفحه ١٠٨ :
وينبغي له
تحويل ما على يمينه من الرداء (١) إلى يساره ، وبالعكس.
وتوجهه بمن
خلفه (٢) إلى القبلة
الصفحه ١١٧ :
إطعام مسكين ولا كفارة عليه إذا لم يكن منه تفريط إما باستمرار المرض أو
بغيره من الموانع ، وعلى ذي
الصفحه ١٢٠ : غلظ من غبار نفض (٢) أو غيره ، أو تعمد كذب على الله أو على رسوله أو أحد
الحجج ـ عليهمالسلام ـ أو إذا
الصفحه ١٢٣ : والعهد والقضاء.
وإما سنة : وهو
ما عدا ذلك ، فالمطلق منه لا يجب في العمر أكثر من مرة واحدة بشرط الحرية
الصفحه ١٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على
ما عم من نعمه ، وخص من عوارف جوده وكرمه ، وصلاته على
الصفحه ١٤ :
دون النظار وأهل التفاصيل. وذلك مما (١) لا يتم ثبوت كل واحد من هذه الأركان إلا بثبوته وما زاد
على
الصفحه ١٧ : مع خلوة من السهو والغفلة ، وكونه مخلا بينه وبين
الإرادة يجب كونه مريدا.
وهذه حاله سبحانه
، فهو مريد