الصفحه ٨ : التكملة (١) وذكر صاحب الروضات تصريح الفاضل الهندي ، وصاحب رياض
العلماء بنسبة الكتاب إليه ، وذكر أن نسبته
الصفحه ١١ :
وختاما ، نرجو
من الله سبحانه أن يتغمد المؤلف الفقيه برحمته الواسعة ويوفق المحقق للأعمال
الصالحة
الصفحه ١٥ : اللازمة له في وجوده عليه ، لم يكن معقولا
فضلا عن أن يكون موجودا ، لأنه قلب لجنسه المقطوع على استحالته
الصفحه ٢٥ : ، حالة في الجملة.
والأفعال صادرة عنها ، والأحكام متعلقة بها ، والإدراك واقع ببعض أعضائه (٢) فلو لا أن
الصفحه ٣٠ : مصلحته.
وطريق العلم به
السمع ، لأن العقل وإن أجازه ولم يمتنع منه إلا أنه لا قطع به على ثبوت استحقاقه
الصفحه ٣٢ : الإحباط وبطلانه
وقد ثبت بما ذكرناه
أن المستحق من الثواب لا ينفيه شيء ولا يسقطه مسقط ، لأن إسقاطه مناف
الصفحه ٣٨ : الذي يحدث فيه عليه الحادث من موت أو قتل ، فكما أن
أجل الموت وقت حصوله ، فكذلك أجل الوقت ، وبقاء المقتول
الصفحه ٤٤ : منه تعويلا على أنه يؤدي إلى البداء
باطلا ، لأنه يخالفه حدا وشرطا ، والفرق بينهما ظاهر ، ولو كان نسخ
الصفحه ٥٤ : تعالى عنه (١) ، مع ما
يضامها (٢) من محبة ، وشد أزر ، وقوة اختصاص ، تحقق أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم عنى
الصفحه ٥٨ : (٢) :
قائل باعتبار
ذلك ، وأنه لا يثبت كون الإمام إماما به ، وقائل لا باعتباره بل إما بالاختيار (٣) أو الميراث
الصفحه ٥٩ : ـ عليهمالسلام ـ والقطع على أنه لا حظ لأحد سواهم في الإمامة ، لامتيازهم
بخصائصها ومزاياها التي كون الإمام إماما
الصفحه ٦١ :
الساعة ، فإنها أكثر من أن تحصى ، وأعظم من أن تستقصى ، لظهورها وشياعها في
نقل كل مؤالف ومخالف
الصفحه ٦٢ :
وهذه وإن كانت
حجة قاطعة وطريقة معتمدة في إثبات إمامتهم ـ عليهمالسلام ـ إلا أنها تختص بنقل الطائفة
الصفحه ٧٠ : إن كان المتوضئ عارفا بوجه الوجوب أو بكونه مندوبا إذا لم يكن
واجبا ، طاعة لله وقربة إليه ، مع مقارنة
الصفحه ٧٢ : أربعة
وثلاثون غسلا.
ويقارن غسل
الجنابة ما فروضه : النية (٢) ومقارنتها واستدامتها ، وغسل الرأس إلى أن