الصفحه ١٠٥ : شهر رمضان ] (١)
وما يستحب من
الصلاة عند سبب نافلة شهر رمضان ، يزاد فيه على المرتب في اليوم والليلة
الصفحه ١١٤ :
[
كتاب الخمس ]
ومنها الخمس (١) ويجب في المعادن
على كثرتها واختلافها ، وفي الغنائم الحربية ، وفي
الصفحه ١٤٣ :
تمييز هم بشعار يتعارفون به ، وتأكيد وصيتهم بتقوى الله وإخلاص الجهاد له
والثبات ، ورغبة في ثوابه
الصفحه ١٣ : سيدنا محمد نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم المؤيد بإعجاز وحيه (١) وكلمه ، النافذ أمره في عروب الوجود وعجمه
الصفحه ١٥ :
هي ملازمة لها غير منفكة عنها ، واختصاصها على الوجه الذي لا يصح حلوها في
وجودها منها حاصل ، وكلما
الصفحه ٢٦ : المصلحة ، وتقتضيه الحكمة ، ولا ضد للجواهر إلا الفناء وبوجوده إلا في
محل (٢) ينتفي وجودها جملة ، ووجود ما
الصفحه ٤٣ : متسع. فإن ما
أشرنا إليه قطرة من بحر ما له صلىاللهعليهوآلهوسلم منها.
ووجه الاستدلال
بها أن فيها ما
الصفحه ٤٤ :
للمصالح الدينية وبحسبها ، وإذا جاز في العقل اختلافها بحسب اختلاف الأزمان
والمكلفين ، فما المانع من
الصفحه ٦٤ : ، فأي
حرج على الإمام في غيبته؟ إذا كان مخافا على نفسه ، مدفوعا عما يجب له من طاعة
وغيرها ، ممنوعا من حقه
الصفحه ٦٧ : أيام طهرها إن كان
خروج الدم مستمرا بها ، وتعمل على أن ما تراه منه فيها ليس حيضا ، سواء استمر بها
أو لا
الصفحه ٦٩ :
فيه الوضوء والغسل جميعا.
فالوضوء يتقدمه
أمور مفروضة ، وهي السترة عند الخلوة للحاجة ، وتوقي
الصفحه ٨٥ :
، لفواتها بخروجه ، وتحلل البياض (١) الشرقي (٢) في أفق السماء ، وهو الفجر الثاني. وهو أول الوقت
لصلاته ويمتد
الصفحه ٩٥ : ، مطول القراءة فيها ، وتشهد لأنفسها وتسلم وتأتي موقف النزال
تقف تلقاء العدو ، ولتأت الفرقة الواقفة فتدرك
الصفحه ٩٧ : على نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والمواعظ
المرغبة في ثوابه المرهبة من عقابه ، وخلو هما مما سوى ذلك
الصفحه ١١٢ : لا يملكون شيئا.
والعاملون
عليها : وهم الساعون في جبايتها.
والمؤلفة
قلوبهم : وهم المستعان بهم في