الصفحه ٥٤ :
واحد مما لا يعقل. بل ولا واحد من واحد ، لكونه نقضا لحقيقة الاستثناء
ولغوا لا فائدة فيه ، ولا معنى
الصفحه ٧١ : ، وترتيبه على الوجه المذكور ، فلو قدم وأخر فيه
بطل ، وكذلك إن لم يتابع بعضه ببعض بحيث يجف غسل عضو قبل
الصفحه ٧٨ : ينقل إليه في ثلاث مرات.
والرجل يوضع
فيه سنة ، من قبل رجليه يسبق برأسه ( إليه ) (١) والمرأة من قبل
الصفحه ٩٤ : تكليفه فيه على حسب استطاعته ، متى عجز عن الصلاة قائماً أو مستندا إلى
حائط ، أو معتمدا على شيء صلى في آخر
الصفحه ١٣٣ :
وقته ، وحكم كل منهما في الزيادة والنقصان والسهو والشك ، حكم الآخر سواء.
ومن سننه
الطهارة ، وصعود
الصفحه ١٣٦ : (٤) منها بجناية
عن قتل صيد من حيث حصلت إلى أن يبلغ محله ولا يلزم ذلك في غير الصيد.
وينحر أو يذبح
ما وجب
الصفحه ١٤٤ : يقتصر على قتالهم من غير اتباع ولا إجهاز ولا قتل
أسير ، فأما من أظهر الارتداد وإن لم يدخل في حكم البغاة
الصفحه ١٤٥ : في الإسلام وبعد اصطفاء ما للولي أن يصطفيه لنفسه من فرس وجارية ومملوك وآلات
حرب وغيرها ، وبعد إخراج
الصفحه ٢٥ : ، حالة في الجملة.
والأفعال صادرة عنها ، والأحكام متعلقة بها ، والإدراك واقع ببعض أعضائه (٢) فلو لا أن
الصفحه ٢٩ : ، والعقل يقتضي
حسن الابتداء بذلك لا قبحه.
ومما يتفرع على
ركن العدل الكلام في الوعد والوعيد ، وهو ما يستحق
الصفحه ٤٨ :
عصمته لكان ما أحوج إليه حاصلا فيه ، فلا مزية له مع ذلك على غيره. بل يكون
حكمه في الاحتجاج حكم
الصفحه ٦٠ :
تكليف من شهيد على الأمة ، هو الرئيس الذي لا شهيد عليه إلا الله وإلا
تسلسل الأمر. وفيه ما قصدناه
الصفحه ٦١ :
الساعة ، فإنها أكثر من أن تحصى ، وأعظم من أن تستقصى ، لظهورها وشياعها في
نقل كل مؤالف ومخالف
الصفحه ٨٧ : بريدا ورجع ليومه ، ولا ينوي الإقامة في البلد الذي يأتيه عشرة أيام ،
ولا كان حضره أقل من سفره ، فمتى
الصفحه ١٠٤ :
وصلاة
جنائز أهل الإيمان ومن في حكمهم
إن كان للميت
ستة سنين فصاعدا صلى عليه فرضا ، وهي على