الصفحه ٩٣ :
والتسمية في أول التشهد الأول ، وزيادة وسطه وآخره مما ندب إليه (١) ، والتحيات في
أول الثاني
الصفحه ١٠٢ : في صلاة
العيدين أذان ولا إقامة ، وهي ركعتان باثنتي عشرة تكبيرة : سبع في الأولى ، منها (٥) تكبيرتا
الصفحه ١٠٧ :
وصلاة التسبيح
، وتسمى الحبوة (١) وهي صلاة جعفر ـ عليهالسلام ـ أربع ركعات : القراءة فيها مع الحمد
الصفحه ١٠٩ :
[
كتاب الزكاة ]
وأما الكلام في
الحقوق المالية اللازمة للأحرار دون العبيد ، فمنها :
الزكاة
الصفحه ١١٠ :
ستون صاعا ، الصاع أربعة أمداد عراقية ، جملته بالبغدادي ألفان وسبعمائة رطل ، فببلوغه
تجب فيه إن كان سقيه
الصفحه ١١٥ :
[
كتاب الصوم ]
وأما الكلام في
ركن الصوم ، فإنه إما واجب فمطلق وهو صوم شهر رمضان.
وشرائط وجوبه
الصفحه ١٢٢ : للتبرد والتمضمض والتنشق كذلك.
وقطر الدهن في
الأذن وتنقيص الدم (١) ودخول حمام يضعفه دخولها وملاعبة النسا
الصفحه ١٣٢ : وثمانية ، ولو ذكر في أثناء الثامن
لقطعه ولم يلزمه شيء فإن لم يذكر حتى أتمه صلى للأول ركعتين وأضاف إلى
الصفحه ١٠ :
الماع
إلى كتاب إشارة السبق :
الكتاب مجموعة
من المعارف والأحكام وقد بسط الكلام في الأول واختصر
الصفحه ١٤ : تكليفهم ، بل هو من تكاليف النظار المفصلين ولوازمهم ، وربما
أن فيه ما ليس بلازم لهم ، بل هو مما قد تلزموا
الصفحه ١٩ :
أما
الكلام في ركن العدل
فإنه يترتب على
أصلين : أحد هما إثبات التحسين والتقبيح العقليين ، لأنه قد
الصفحه ٢٤ :
فأما مع اختلاف
ما ذكرناه فلا انحصار لتعلقها ، وهي متفقة فيه ( وإن اختلف ، لأنه لا وجه
لاختلافها
الصفحه ٣١ : استحقاقهم المدح في حالهم فيها مستحقون الذم ، لوجوب مدحهم
بإيمانهم وذمهم بفسقهم ، وما تعذر ذلك من فاعل واحد
الصفحه ٣٣ : (١) استحقاقه أيضا كذلك لم يعقل دخول التحابط فيه ، لأنه لا
معنى له إلا التنافي الذي لا يدخل إلا في المتضادات ولا
الصفحه ٣٩ :
أما
الكلام في ركن النبوة
فإن بعثة
الأنبياء ممكنة ، لكونها مقدورة وحسنة ، لاستنادها إلى حكيم منزه