الصفحه ٦٢ : الطيبات الطاهرات الزاكيات »
وتتشهد وتصلي على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) كما ذكرناه في التشهد الأول
الصفحه ٦٤ : ، فيجب
عليه قطع السورة والابتداء بالفاتحة.
وإن سها عن
تكبيرة الافتتاح وذكرها في القراءة قبل أن يركع
الصفحه ٩٠ : ء الدافق بجماع أو غيره أو غيّب فرجه في فرج حيوان محرم أو
محلل أفطر وكان عليه القضاء والكفارة ، ومن أتى ذلك
الصفحه ٩٢ : الصوم مع العلم بسقوطه وجب (٢) عليه القضاء
على كل حال.
والصوم الواجب
مع السفر صوم ثلاثة أيام لدم المتعة
الصفحه ٩٩ : المسجد.
والجماع ليلا أو
نهارا (٩) يفسد الاعتكاف ، وعلى المجامع ليلا في اعتكافه ما على المجامع في نهار
الصفحه ١٠٤ : ، وإقران في الحج (١) ، وإفراد.
والتمتع
بالعمرة هو فرض الله (٢) على كل ناء عن المسجد الحرام ، فلا يجوز
الصفحه ١٢١ : ء
من الأنعام إلا بعد أن تكون سائمة (٢) ويحول عليها الحول ، وفي طول زمان الحول على العدد الذي
تجب في
الصفحه ١٢٥ : (٣) قلّ ذلك أم كثر.
ولا تحلّ
الصدقة لمن له حرفة أو معيشة (٤) تغنيه عنها أو كان صحيحا سويا يقدر على
الصفحه ٧ :
الشريف المرتضى في السطور
ولد الشريف المرتضى علم الهدى أبو
القاسم الحسين بن علي الموسوي العلوي
الصفحه ١١ : عليه ، ويلتفت إلى القضاة والمدرسين الحاضرين
ويقول : كيف لا يصلى على السيد المرتضى » (٢).
والمرتضى
الصفحه ١٢ : المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام تركزت دعائمه ووضحت معالمه وظهرت
خصائصه وكثر متبعوه ومعتنقوه ، ولم يزل
الصفحه ١٣ : ذلك رسالة يقيم على ما يرتأيه الأدلة ويدفع ما يستدل به خصومه ،
وعلى ضوء هذا الرأي كان كثير العمل
الصفحه ١٤ :
أحكام مختلف الحوادث والفروض على ضوء المعطيات المباشرة للنصوص » (١).
وعلى كل حال فقد كان المرتضى « أعرف
الصفحه ٢٩ : (٣) على من لم يكن
قادرا ويتيسر على من كان (٤) كذلك.
ولا بدّ من كون
محدثها عالما (٥) ، وهذا الضرب من
الصفحه ٣٣ : ندعو إلى الدين في الحالة الواحدة جميع الكفار لو جمعوا لنا
مع العلم بأن جميعهم لا يؤمن. ونعرض الطعام على