الصفحه ٢٤٧ : صلّى الله عليه وسلّم :
إن الله بعث محمداً صلّى الله عليه وسلم
بالحق ، وأنزل عليه الكتاب. فكان ممّا
الصفحه ٩ :
الحَقِّ
وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ * ادْخُلُوا
أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ
الصفحه ٢٤ :
الحَقِّ
وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ * ادْخُلُوا
أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ
الصفحه ٤٠ :
: الساكت عن الحق شيطان أخرس.
وكتبت الرد وطبع باسم : ( البرهان على
عدم تحريف القرآن ) بعد النصف الثاني من
الصفحه ٥٠ : عظيم.
فالمذهب الحق إذاُ هو مذهب أهل البيت ، وهو
مذهب الشيعة الإمامية وهي الحرَّية بالنّجاة لما عرفت
الصفحه ٥٣ : الكثيرة
: البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع ، إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق في علم
الأصول ، فتح القدير
الصفحه ٦٤ : في إظهار الحق ، والتظاهر به
نصرة
__________________
النائيني ، والشيخ
ضياء الدين العراقي ، وعمدة
الصفحه ٧١ :
مكرهاً ... الخ (٣)
٨ ـ وقال اسماعيل حقي في
تفسيره :
(
إلاّ من
أكره )
أجبر على ذلك التلفظ بأمر يخاف
الصفحه ٧٤ : جواز
التقية بأن يقول الإنسان أو يفعل من يخالف الحق ، لأجل التوقي من ضرر من الأعداء
يعود إلى النفس ، أو
الصفحه ٧٨ : فأباحت لهم ذلك التهجم ، وليقولوا بكل صراحة
فإنا نتقبل قول الحق.
ولا يهم الشيعة أقوال أهل التهريج
الصفحه ٨٩ : قال
:
إنهم الآن يعلمون أن ما كنت أقوله لهم
حق ثم قرأت :
(
إنك لا
تسمع الموتي. وما أنت بمسمع من
الصفحه ١٠٨ : بذلوا جهداً كبيراً في تمحيص ما روي من أحاديث رسول الله ممّا
يستحقّون عليه الثناء الطيب ، والتقدير الحق
الصفحه ١٠٩ : طلب الحق جهدنا ، وقد كان رسول الله يعمل بالظاهر ، ويتبّرأ من علم الباطن ، وإلى
ذلك الإشارة في هذه
الصفحه ١١٣ : ء كانوا على الحق والهدى ، وحتى الّذين
سمّوا الحسن بن علي ، وقتلوا الحسين ، وأصحابه وفعلوا ما فعلوا من
الصفحه ١٢١ : عن الحق شيئاً ، ولم يرجعوا إلى الإمامين : الباقر ، والصادق اللذين
أسسا مدرسة الفقه ، والفلسفة