الصفحه ١٩٤ :
اعلم إن القرآن معجزة عظيمة على صدق
النبي عليهالسلام ، بل هو
أكبر المعجزات وأشهرها. غير أن الكلام
الصفحه ١٠٥ :
وعليه : ليس المستفاد منها أن أبا بكر
وعمر لم يمحضا الإيمان.
نعم : لا يثبت بها إيمان واحد معين
الصفحه ١٥٩ :
٨ ـ وهذا قزمان بن الحرث شهد أحداً ، وقاتل
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قتالاً
شديداً فقال
الصفحه ١٦٠ : :
إن النبي صلىاللهعليهوآله
قال : أطعمينا يا عائشة قالت : ما عندنا شيء.
فقال أبو بكر :
إن
الصفحه ٢١٩ : غيرها وهي :
لك الله ياعلي! ما أنصفوك في شيء!. (
أضواء على السنة المحمدية ص ٢٤٩ الطبعة الثالثة لدار
الصفحه ٩١ :
لا ـ كذب ابو الدرداء
، كان النبي يصبح فيوتر ، ولما سمعت أن ابن عمر قال :
اعتمر رسول الله عمرة
الصفحه ٢٦٤ :
قرأت سورة الأحزاب على النبي صلّى الله
عليه وسلم فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها.
وأخرج أبوعبيد
الصفحه ٢٢٠ :
سكينته على رسوله ، فبلغ
ذلك عمر فاشتدَّ عليه فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد
الصفحه ٨٩ :
وقد استدلت المرجئة (١) بهذا الحديث ونحنوه على مذهبهم.
وردت عائشة حديث عمر ، وابن عمر :
« إن
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
١ـ كان رجل يكتب للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد قرأ البقرة ، وآل عمران ، فكان
رسول الله
الصفحه ٢٢٣ : ).
« النّبي أولى بالمؤمنين وهو
أب لهم »
أخرج المتّقي الهندي عن بجالة قال :
مرّ عمر بن الخطاب بغلام وهو
الصفحه ١٦١ : ليراها. فأنزل الله فيهم ذلك.
١٢ـ وأخرج ابن حنبل من طريق ابن عباس ، وابن
عمر أنها سمعا النبي
الصفحه ٨١ :
بناسخه ، ومنسوخه ، ومتشابهه ومحكمه ، وسائر دلالته ، بما تلقوه من النبى صلّى
الله عليه وسلم ، أو ممّن سمعه
الصفحه ٨٤ :
تفاوت الصحابة في صدق الرواية
فبعضهم أصدق من بعض
صدّق عمر عبد الرحمن بن عوف وقال له : أنت
الصفحه ٨٨ : عبد القاري
التابعي عن عمر بن الخطاب عن النبي صلّى الله عليه وسلم :
« من نام عن حزبه ، أو عن شيء منه