الصفحه ٨٢ : لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ ».
وعن عامر قال :
« كان علماء هذه الأمة بعد نبيّها ستة :
عمر
الصفحه ١٧٦ : النبي صلّى الله عليه وسلم وبعده.
قال حذيفة : إن المنافقين اليوم ، شرّ
منهم على عهد النبي صلّى الله
الصفحه ١٣٥ : ، فيقول : إنك لا علم لك بما
أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى. ( مسند عمر ص ٨٦ ط بيروت
الصفحه ١٣٧ : له :
« طوبى لك ، صحبت النبي صلى الله عليه
وسلم ، وبايعته تحت الشجرة فقال؟
يابن أخي : إنك لا
الصفحه ٨٦ : قلت لك : حدثني فلان عن عبدالله فهو
الذي حدثني ، وإذا قلت : حدثني عبدالله ، فقد حدثني جماعة عنه ، وقد
الصفحه ١٠٢ :
ما أحدثه الصحابة بعد الرسول (ص)
قال محمد بن عمر الواقدي :
وكان طلحة بن عبيد الله ، وابن عباس
الصفحه ١٥٥ : هذه العصمة ، أكانت في حياة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أم بعده؟!
فإن كانت في حياته فما أكثر الشواهد
الصفحه ٢٤٣ : عمر لقد بايعت فلاناً فو الله ما
كانت بيعة أبي لك إلاّ فلتة (٢)
فتمّت ، فغضب عمر ثم قال
الصفحه ١٤٩ :
ومنهم من شرب الخمر (١) ، وما لا يحصى مما سكت عنه رعاية لحق
النبي صلّى الله عليه وسلّم ما لم يلجى
الصفحه ١٣٤ :
ما سيقع من أصحابه
بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى.
فقال في حجة الوداع : « لا ترجعوا بعدي
كفّاراً
الصفحه ٢٤٩ : ، ورجمنا بعده ، ولولا أن
يقول قائلون ، ويتكلّم متكلمون :
أنّ عمر زاد في كتاب الله ما ليس منه ، لأثبتّها
الصفحه ١٧٠ :
فقال عمر : من أين لك؟
قال : خيل نتجت ، وغلّة ، ورقيق لي ، وأعطية
تتابعت (١).
وفي لفظ ابن عبد
الصفحه ١٣٦ :
على رقبته رقاع تخفق يقول : يا رسول الله أغثني ، فأقول لا أملك لك شيئاً قد
أبلغتك (٢).
( مسند عمر بن
الصفحه ١٢٢ : على فصل عدالة
الصحابة قابلني غاضباً وقال :
كيف تذكر ذلك بعد أن قال فيهم النبي
صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٣٠ : : الحنيفيّة مسلمة غير
مشركة ، ومن يعمل صالحاً فلن يكفره ، وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلاّ من بعد ما
جاءتهم