الصفحه ٢١٢ : ).
ونسب إلى الإمامية افتراء وتنكيلاً
نقصان آيات من القرآن ، مع أن علماءهم المتقدمين ، والمتأخرين الذين هم
الصفحه ٧ : فِيهَا خَالِدُونَ
) الأنبياء ٢١ : ٩٨ ـ ٩٩.
٣ ـ (
وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا
الصفحه ٢٢ : فِيهَا خَالِدُونَ
) الأنبياء ٢١ : ٩٨ ـ ٩٩.
٣ ـ (
وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا
الصفحه ٤٥ :
أليه كالنّبي ، وانّما يتلقى الأحكام منه مع تسديد ألهي.
فالنّبي مبلَّغ عن الله ، والإمام مبلغ
عن
الصفحه ٤٨ : التشيع هو نفس صاحب الشريعة الإسلامية. يعني : إن بذرة التشيّع
وٌضعت مع بذرة الإسلام جنباً إلى جنب ، وسوا
الصفحه ٥١ : فرص التفاعل معه والإندماج بخطَّه ما لو يتوفَّر لأيّ
إنسان
الصفحه ٥٤ : ويجعلونه ديناً
، ويحلوّن به ويحرمون.
فيا لله وللمسلمين
مع كل عاقل إن الربَّ واحد ، والنبي واحد والأمة
الصفحه ٧٦ : وانتشاره. فقد
نسبوا إلى الشيعة ما لا يتفق مع الواقع في اعتقادهم حول الصحابة. وتقوّلوا عليهم
بأنهم ( أي
الصفحه ٨٥ : الصهيب ) : إنّ ما سمعه ابن عباس عن النبي صلّى الله
عليه وسلم لم يبلغ العشرين حديثاً. وعن أبن معين
الصفحه ٩٢ : عندهم ، فلا يكون قدحهم تكذيباً للقرآن.
وأما الأحاديث الواردة في تزكية بعض
معيّن من الصحابة والشهادة
الصفحه ٩٤ : يخرج عنه إلاّ بنبذه واطراحه ، وتركه ، واعتقاد
ما لا يتم الإيمان معه ، ولا يحصل بمقارنته
الصفحه ١٠٦ :
عبدالغفار بن القاسم عن عدي بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال :
أقبل أبو سفيان ومعه معاوية فقال رسول
الله
الصفحه ١١١ : الطبيعي أن يحاولوا استبدال تلك
الصورة بصورة تتناسب مع مراكزهم التي تسنموها باسم الإسلام فوضعوا فكرة
الصفحه ١١٤ : الدكتور
طه حسين أن عثمان كان يقاد كالثور. انظر : مع رجال الفكر في القاهرة الحلقة الأولى
ص ١٩٨ طبع القاهرة.
الصفحه ١١٥ :
المعلوم من حالها ، واتّجه بعدهم معاوية لحربه في أهل الشام ، ومعه فريق ممّن
يسمونهم الصحابة حسب التحديدات