١ـ استئذانهم في التخلف وهو لا يقع من
مؤمن ، وإنما يستأذن ترك الجهاد من لا يؤمن بالله ولا بالأخرة (٤٦٧).
٢ـ لو أرادوا الخروج لأعدّوا له عدة (٤٧١).
٣ـ إن الله كره انبعاثهم فثبطهم (٤٧١).
٤ـ إنهم لو خرجوا في المؤمنين لم
يزيدوهم إلاً خبالاً ، ويبغون فتنتهم (٤٧٣).
٥ـ إنهم اتبعوا الفتنة من قبل تبوك في
غزوة أحد ، إذ أوقعوا الشقاق في المسلمين ، وثبطوا بعضهم (٤٧٤).
٦ـ إنهم قلبوا الأمور للنبي من أول
الأمر إلى أن جاء الحق بنصره وظهور أمر الله وهم كارهون لذلك (٤٧٥).
٧ ـ إن منهم من استأذن النبي في القعود
متعذراً بأنه يخاف على نفسه الافتتان بجمال نساء الروم ، فسقطوا في فتنة معصية
الله ورسوله بالفعل (٤٧٧).
٨ ـ إن كل حسنة تصيب النبي تسؤوهم ، وكلّ
مصيبة تعرض له تسرّهم ، ويرون أنهم أخذوا بالحزم في التخلّف (٤٧٨).
٩ـ إن المؤمنين يتربصون بالمنافقين عذاب
الله مباشرة أو بأيديهم ( ٤٧٩).
١٠ـ إن صدقاتهم لا تقبل لفسوقهم ، ولكفرهم
، وإتيانهم الصلاة وهم كسالى ، وإنفاق ما ينفقون وهم كارهون (٤٨١).
١١ـ تعذيبهم بأموالهم وأولادهم في
الدنيا وموتهم على كفرهم (٤٨٥ ـ ٥٧٤).
١٢ـ حلفهم للمؤمنين بأنهم منهم ، ووصف
خيبتهم ، وفرقهم منهم (٤٨٥).