١٣ ـ لمز بعضهم للرسول في الصدقات ، فإن أعطوا منها رضوا ، وإلا سخطوا (٤٦٧).
١٤ ـ إيذاؤهم له ( ص ) بقولهم : هو أذن (٥١٦).
١٥ ـ حلفهم للمؤمنين ليرضوهم دون إرضاء الله ورسوله (٥٢٢).
١٦ ـ حذرهم إنزال سورة تنبئهم بما في قلوبهم ووعيدهم على استهزائهم باخراج ما يحذرون (٥٢٥).
١٧ـ اعتذارهم عن استهزائهم بأنهم كانوا يقصدون الخوض واللعب ، وكون هذا الخوض عين الكفر ، ووعيدهم بتعذيب طائفة منهم بإصرارهم على إجرامهم ، واحتمال العفو عن طائفة أخرى ( ٥٢٨ ـ ٥٣٢ ).
١٨ـ بيان حال المنافقين وصفاتهم العامة ذكراناً ، وإناثاً ، وإيقادهم هم والكفار نار جهنم ولعنهم إلخ (٥٣٣ ).
١٩ ـ تشبيههم بمنافقي الأمم الغابرة في كونهم لا حظ لهم إلا الاستماع بما ذكروا في خوضهم بالباطل ، وحبوط أعمالهم في الدنيا والأخرة مثلهم وخسارهم التام (٥٢٧). وتذكيرهم بنبأ أقوام الأنبياء قلبهم (٥٣٩ ).
٢٠ـ ( إن المنافقين هم الفاسقون ). الآية ( ٦٧).
٢١ـ قرنهم بالكفار في وجوب جهادهم والإغلاظ في معاملتهم ووعيدهم (٥٤٩).
٢٢ـ حلفهم على إنكار ما قالوا من كلمة الكفر ، وإثبات الله لما نفوه ( وهمهم بما لم ينالوا ) أي محاولة اغتياله (ص) ( ٥٥١ ـ ٥٥٥ ).
٢٣ـ من عاهد الله منهم على الصدقة في حالة العسر ، وإخلافه ،