الصفحه ٣٢٧ :
وإلاّ فإنّ المقارنة
بين الأمم السابقة حاصلة وبشكل واضح في كلّ ما ذكرنا ، لكن ، لابدّ من إكمال
الصفحه ٥٤١ : ، والتي ينامون عنها أفضل من التي
يقومون ، يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوّله (١).
قال ابن عبد
الصفحه ٣٧٠ : معاوية بن أبي سفيان بعدّة محاولات لاغتيال الإمام الحسن عليهالسلام ، والتخلّص منه عن
طريق دسّ السمّ له
الصفحه ٤٨٨ :
وكانت دواعي وضع
الحديث في عهد معاوية وحكومة الأمويين التي دامت أكثر من ثمانين عامّاً ، أشدّ من
عهد
الصفحه ٤٠٠ : الطبراني من طريق ثابت عن زيد.
وقد قال الترمذي : حدّثنا واصل بن عبد
الأعلى ، ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش
الصفحه ١٤٥ : العلم ، فليأتها من بابها » فقال
: قد روى هذا ذاك الفيدي ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش. كما رواه أبو الصلت
الصفحه ١٣٥ : يقول : « لأعطين الراية اليوم رجلاً
يحبّ الله ورسوله » (٣).
قوله : « فنال منه » أي نال معاوية من
عليّ
الصفحه ٣٥٣ : المعلوم عند القاصي والداني ، أنّ
معاوية بن أبي سفيان كان من المبغضين أشدّ البغض لأمير المؤمنين ، ولأهل بيت
الصفحه ١٦٩ :
الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم
بِإِحْسَان رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ
الصفحه ١٠٥ : : « ألست أولى بكم من أنفسكم »؟
قلنا : بلى يا رسول الله.
قال : « ألست أولى بكم من أمهاتكم »؟
قلنا
الصفحه ٤٩٠ : باطلة لما رووها ولا
تديّنوا بها (١).
هذا الوضع الخطير الذي أراده معاوية ومن
والاه من المنافقين من
الصفحه ٤٨٥ : الاثنين أيّ داع للخلاف إلا الأسباب التي ذكرتها.
ثمّ جاء عصر معاوية بن أبي
سفيان :
الذي اتّخذ من سياسة
الصفحه ٥٧٨ : بكر وعمر وعثمان ومعاوية.
لقد ألغى عمر بن الخطّاب البسملة من
الفاتحة وطبّق ذلك معاوية وفرضه على
الصفحه ٣٧١ : بنت الأشعث بن
قيس الكنديّ ، وقالت طائفة : كان ذلك منها بتدسيس معاوية إليها وما بذل لها من ذلك
، وكان
الصفحه ٤٠٥ : : من يوكلّ بهذه
النسوة؟
وتعلّقت به زينب ، عمّته فقالت : يا ابن
زياد ، حسبك منّا ما فعلت بنا ، أما