الصفحه ٢٨٤ : يبسطها » (٣).
وأورد المتّقي الهندي ، في كنز العمّال
عن ابن الزبير أنّ رسول الله قال : « إنّما فاطمة
الصفحه ١١٥ : فقلت : إنّ رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم على حاجة فانصرف. ثُمّ سمعت حركة بالباب ، فخرجت فإذا عليّ
الصفحه ٢٤٤ :
الفتنة ، ثلاثاً ، من حيث يطلع قرن الشيطان » (١).
روى الحاكم عن عائشة أنّ رسول الله قال
: « كيف بإحداكنّ
الصفحه ٢٩٢ : ابن شهاب ، عن عروة بن الزبير ،
عن عائشة ، أنّها أخبرته : أنّ فاطمة بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٢٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأتزوجنّ عائشة ، فانزل الله : (وَمَا كَانَ لَكُمْ
أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ)
(٢) (٣).
وأخرج
الصفحه ٣٥٨ : هؤلاء مرّة ، وهؤلاء مرّة ، فقال : إنّ رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم عهد إلينا أنْ نقاتل مع عليّ
الصفحه ١٤٠ : ، أنا خالد ، عن عوف ، عن ميمون أبي عبد الله ، عن
البرّاء بن عازب وزيد بن أرقم : أنّ رسول الله صلّى الله
الصفحه ٧٠ : ، حدّثنا عمرو بن دينار قال
: سمعت جابر بن عبد الله يحدّث : أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، كان ينقل
الصفحه ١٣٧ :
المهاجرين والأنصار
كان هذا. فقال عبد الرحمن بن عوف من بينهم : سمعتها من رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٨٠ : الدرّ المنثور : أخرج
الطبراني ، والحاكم وصحّحه ، والبيهقي ، عن عبد الله بن عمرو : « انّ رسول الله
صلّى
الصفحه ٢٩٤ :
سألت أبا بكر بعد
وفاة رسول الله أنْ يقسم لها ميراثها ممّا ترك مما أفاء الله عليه.
فقال لها أبو
الصفحه ٢١٣ : : « هم الفرس ، وهذا وقومه » (٢).
أمّا عمّار بن ياسر : فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يا
الصفحه ٢٦٠ :
من قدم المدينة من
الناس ولم يفتن في دينه ، عليّ بن أبي طالب ، وذلك أنّ رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٥٤٢ : رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : « من قام رمضان إيماناً
واحتساباً غفر له ما تقدّم من ذنبه ». قال
الصفحه ١٤ : بن أبي طالب مع أنّ الله أمرها بأنّ تقرّ في
بيتها ، ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد حذّرها