الصفحه ١٦١ : عليّ الحوض ، فانظروا كيف
تخلفوني في الثقلين قيل : وما الثقلان يا رسول الله؟ قال : الأكبر : كتاب الله
الصفحه ١٦٢ : بالكتاب والعترة
، فإنّه لن يضلّ أبداً. كلّ ذلك يدلّ على أنّ كلمة الشيعة والتشيّع كانت موجودة
منذ عهد
الصفحه ١٦٥ : بالاستدلال على ذلك من كتابي صحيحي
البخاري ومسلم ، وقف موقف المبرّر والمدافع عن الصحابة وعدالتهم بكلّ ما يملك
الصفحه ١٦٦ : النبوّة والرسالة ، فإنّي أنصحك عزيزي القارئ
أنْ تقرأ كتاب صحيح البخاري ، أو صحيح مسلم ، من بدايته إلى
الصفحه ١٧٢ : كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَـئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ
وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
(٢).
وكذلك الحديث
الصفحه ١٨٢ : وإنّ أوصيائي بعدي اثنا عشر ، وأوّلهم
عليّ ، وآخرهم القائم المهديّ (٥).
وفي ينابيع المودّة ، عن كتاب
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : كلّهم من بني هاشم ، في رواية عبد الملك عن جابر.
وروى في ينابيع المودّة نقلاً عن كتاب
الصفحه ١٨٨ : المقام العلماء منهم ، إذ لا
يحثّ على التمسّك بغيرهم ، وهم الذين لا يفارقون الكتاب والسنّة حتّى يردوا معه
الصفحه ١٩١ : : « إنّي تارك فيكم ما إنْ تمسّكتم به
لن تضلّوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من
الصفحه ١٩٧ : إبراهيم ، وبارك على
محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم (٢).
أورد القندوزي الحنفي في كتابه
الصفحه ٢٠٨ : البخاري في صحيحه ، عن عليّ رضياللهعنه قال : « ما عندنا
شيء إلا كتاب الله ، وهذه الصحيفة عن النبيّ صلّى
الصفحه ٢١٩ : ، فقال : لا ، حتّى تكتب إلى عمر ، فكتب ـ أي عمر ـ عمر : أنْ ارضخه
بالحجارة ، فجاء الكتاب وقد مات
الصفحه ٢٤٤ :
، وذكر لها كثير من العلامات لعلّها ترجع عن أفعالها.
روى البخاري في صحيحه ، كتاب فرض الخمس
، باب ما جا
الصفحه ٢٦٠ : سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ عليّ (٤).
وذكر إسماعيل بن كثير الدمشقي في كتابه
البداية والنهاية
الصفحه ٢٦٦ : كلّ المسلمين بشكل لا يداخله الشك.
روى إسماعيل بن كثير الدمشقي في كتابه
البداية والنهاية : قال يونس