الصفحه ٥٩٣ : ـ لبنان ، الطبعة
الثانية ١٤١٥ هـ.
٨٧ ـ الغدير في الكتاب والسنّة والأدب ،
عبد الحسين الأميني ( ت : ١٣٩٢
الصفحه ٥٩٨ : ـ مقاتل الطالبيين ، أبو الفرج
الأصفهاني ( ت : ٣٥٦ هـ ) ، مؤسسة دار الكتاب للطباعة والنشر ، قم ـ إيران
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
مقدّمة المركز
الصفحه ٦ : ورؤية الله تعالى...................................................... ٥٥٤
مصادر الكتاب
الصفحه ١٤ : ، فمنعه عمر بن الخطّاب من ذلك ، واتّهمه
بالهجر والهذيان وقال : حسبنا كتاب الله (١).
لماذا قام أبو بكر
الصفحه ١٧ : سبيل المستبصرين.
وإنّني أدعو القارئ العزيز أنْ يقرأ
جميع المواضيع المحتوي عليها هذا الكتاب بدقّة
الصفحه ٢٠ :
تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنّهم لن يهدوكم وقد ضلّوا ، إنكم إمّا أنْ تصدّقوا
بباطل ، وإمّا أن تكذّبوا بحقّ
الصفحه ٣٣ : وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٩ : الْكِتَابُ وَجِيَ بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَدَاء )
(٤).
والشهادة في هذه الآيات مطلقة غير
مقيّدة ، وظاهرها
الصفحه ٤٢ : موقفهم بهذا الشأن ، ومن خلال ما
يعتبرونه أصحّ الكتب بعد كتاب الله ، وأحبّ أنْ ألفت نظر قارئي العزيز أنّ
الصفحه ٤٣ : خديجة أخو أبيها ، وكان امرءاً تنصّر في الجاهلية ، وكان يكتب
الكتاب العربي ، فيكتب بالعربيّة من الإنجيل
الصفحه ٤٤ :
بن أسد بن عبد العزى ، وهو ابن عمّ خديجة أخي أبيها وكان امرءاً تنصّر في الجاهلية
، وكان يكتب الكتاب
الصفحه ٦٨ : ، وهي من
أفضل أيامي قريش ، فلمّا أنزل الله تعالى في كتابه في زيد ما أنزل : ( ادْعُوهُمْ لآِبَائِهِمْ
الصفحه ٧٨ : كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ
عَظِيمٌ )
(١) ، نزلت ـ
على حسب رأي أهل
الصفحه ٧٩ :
ففاداهم رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم ، فأنزل الله (
لَّوْلاَ
كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ